امام صادق عليه السّلام فرمودند:
ملعونة ملعونة امرأة تؤذي زوجها وتغمه، وسعيدة سعيدة امرأة تکرم زوجها ولا تؤذيه وتطيعه في جميع أحواله.
معلون است، ملعون است آن زني که شوهر خود را بيازارد و غمگين کند و خوشبخت است، خوشبخت است آن زني که شوهر خود را احترام نهد و آزارش ندهد و در همه حال از وي فرمان برد.
بحار الأنوار، ج۱۰۳، ص ۲۵۳
خوشبخت و سعادتمند کیست ؟
🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿
امیرالمومنین عليه السّلام فرمودند:
إنَّ حَقيقَةَ السَّعادَةِ أن يُختَمَ لِلْمَرءِ عَمَلُهُ بِالسَّعادَةِ و إنَّ حَقيقَةَ الشَّقاءِ أن يُختَمَ لِلْمَرءِ عَمَلُهُ بِالشَّقاءِ.
براستى كه حقيقت خوشبختى آن است كه پايان كار انسان خوشبختى باشد و حقيقت بدبختى آن است كه كار انسان به بدبختى خاتمه يابد.
📖معانى الأخبار، ص۳۴۵، ح۱
🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿
🌺بارالها 🌺
بحق آبرومندان درگاهت...
چنان کن سرانجام کار تو خشنود باشی و ما رستگار ✨
#سلام_مولای_من 🌹
صبحت بخیر یابن الزهرا 🌷
🌺 دیده در حسرت دیدار شما مانده هنوز
🌸 و به امید نگاهت دل ما مانده هنوز...
🌺 فقرا پیش کریمان که معطل نشوند
🌸 منتظر بر سر راه تو جدا مانده هنوز
🌺 میشود دیدن روی تو نصیبم یا نه؟
🌸 دل من بین همین خوف و رجا مانده هنوز
العجلمولایغریبم
👌 صلوات بر حضرت فاطمه علیهاالسلام منقول از حضرت هادی علیه السلام
👈 اللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَى الطَّاهِرَةِ الْبَتُولِ الزَّهْرَاءِ، ابْنَةِ الرَّسُولِ، أُمِّ الْأَئِمَّةِ الْهَادِينَ، سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ، وَارِثَةِ خَيْرِ الْأَنْبِيَاءِ، وَ قَرِينَةِ خَيْرِ الْأَوْصِيَاءِ، الْقَادِمَةِ عَلَيْكَ مُتَأَلِّمَةً مِنْ مُصَابِهَا بِأَبِيهَا، مُتَظَلِّمَةً مِمَّا حَلَّ بِهَا مِنْ غَاصِبِيهَا، سَاخِطَةً عَلَى أُمَّةٍ لَمْ تَرْعَ حَقَّكَ فِي نُصْرَتِهَا بِدَلِيلِ دَفْنِهَا لَيْلاً فِي حُفْرَتِهَا، الْمُغْتَصَبَةِ حَقُّهَا، وَ الْمُغَصَّصَةِ بِرِيقِهَا، صَلاةً لا غَايَةَ لِأَمَدِهَا، وَ لا نِهَايَةَ لِمَدَدِهَا، وَ لا انْقِضَاءَ لِعَدَدِهَا. اللَّهُمَّ فَتَكَفَّلْ لَهَا عَنْ مَكَارِهِ دَارِ الْفَنَاءِ فِي دَارِ الْبَقَاءِ بِأَنْفَسِ الْأَعْوَاضِ، وَ أَنِلْهَا مِمَّنْ عَانَدَهَا نِهَايَةَ الْآمَالِ وَ غَايَةَ الْأَغْرَاضِ، حَتَّى لا يَبْقَى لَهَا وَلِيٌّ سَاخِطٌ لِسَخَطِهَا إِلاّ وَ هُوَ رَاضٍ، إِنَّكَ أَعَزُّ مَنْ أَجَابَ الْمَظْلُومِينَ، وَ أَعْدَلُ قَاضٍ، اللَّهُمَّ أَلْحِقْهَا فِي الْإِكْرَامِ بِبَعْلِهَا وَ أَبِيهَا، وَ خُذْ لَهَا الْحَقَّ مِنْ ظَالِمِيهَا.
📚بحار الأنوار، ج۱۰۲، ص۱۸۰