✳️ #کتاب_الطهارة (16) ✔️ علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبد الله بن المغيرة، عَنْ سَعِيدٍ اَلْأَعْرَجِ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ عَنْ سُؤْرِ اَلْيَهُودِيِّ وَ اَلنَّصْرَانِيِّ فَقَالَ لاَ . ⬅️ سعيد اعرج گويد: از امام صادق عليه السّلام دربارۀ استفاده از پس‌خوردۀ يهودى و مسيحى پرسيدم كه آيا جايز است‌؟ فرمود: نه. 📚 فروع کافی، کتاب الطهارة 1⃣ تقريب الدلالة هو أنّ‌ ظاهر السؤال هو السؤال عن الأكل أو الشرب من سؤر اليهوديّ‌ أو النصرانيّ‌ من حيث الطهارة و النجاسة، و ظاهر قوله عليه السّلام (لا) يدلّ‌ على حرمة ما باشره اليهوديّ‌ أو النصرانيّ‌ الكاشفة عن نجاستهم. و السؤر و إن كان بحسب أصل اللّغة بقية الماء و الشراب التي يبقيها الشارب إلاّ أنّه أستعير لبقيّة الطعام إذا كانت رطبة أو كانت الملاقاة مع الرطوبة، و هو المراد من الخبر لا مطلق البقية و إن كان جامداّ كالحبوبات و الأسئار الجامدة غير الرطبة، لعدم تأثير ملاقاة اليابس في ملاقيه لقول الصادق (عليه السّلام) في خبر ابن بكير: كلّ‌ شيء يابس زكي. 📚 لب اللباب في طهارة أهل الكتاب ص٥٤ و٥٥ 2⃣ ✔️ قال الشهيد الصدر: 🔹 تقريب مفادها بنحوٍ يتمّ‌ الاستدلال أن يقال: بأنّ‌ السؤال عن سؤر الكافر قد يكون سؤالاً عن حكمه الوضعيّ‌ من حيث الطهارة والنجاسة، وقد يكون سؤالاً عن حكمه التكليفيّ‌ وجواز استعماله وعدمه، وبقرينة كلمة «لا» في الجواب يعرف أنّ‌ السؤال عن الحكم التكليفي. ولكن حيث لا موجب في المرتكز العامّ‌ لعدم جواز الاستعمال إلّا النجاسة كان الجواب دالّاً بالالتزام العرفيّ‌ على النجاسة. 🔸 ويرد عليه: أنّ‌ سؤر الإنسان نمنع فيه وجود ارتكازٍ يقضي بعدم تأثّر الحكم التكليفيّ‌ فيه إلّا بالطهارة والنجاسة؛ لأنّ‌ ما ورد في سؤر المؤمن، وسؤر الجنب، وولد الزنا، والحائض يشكّل موجباً لافتراض أنّ‌ المرتكزات المتشرّعية كانت لا تأبىٰ‌ عن اكتساب السؤر منقصةً‌ أو كمالاً بلحاظ الجهات المعنوية لصاحب السؤر، فلا يكون النهي عن سؤر الكافر كاشفاً عن النجاسة. 📚 موسوعة الشهيد السيد محمد باقر الصدر ج١١ ص٣٣٥ #فقه @Nardebane_feghahat

✳️ #کتاب_الطهارة (17) ✔️ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : أَنَّهُ كَرِهَ سُؤْرَ وَلَدِ اَلزِّنَا وَ سُؤْرَ اَلْيَهُودِيِّ وَ اَلنَّصْرَانِيِّ وَ اَلْمُشْرِكِ وَ كُلِّ مَا خَالَفَ اَلْإِسْلاَمَ وَ كَانَ أَشَدَّ ذَلِكَ عِنْدَهُ سُؤْرُ اَلنَّاصِبِ . 🔸 راوى گويد: امام صادق (عليه السّلام) استفاده از پس‌خوردۀ فرد ولد الزنا، يهودى، مسيحى، مشرك و مخالف با اسلام را، مكروه مى‌داشت و پس‌خوردۀ ناصبى را از همۀ آنها بدتر مى‌دانست. 📚 فروع الکافي، کتاب الطهارة #فقه @Nardebane_feghahat

✳️ #کتاب_الطهارة (18) ✔️ قال السيد الخوئي (ره) حول مرسلة الوشاء: 🔹 أنه لا دلالة في كراهة سؤر ولد الزّنا على نجاسته و لعل الكراهة مستندة إلى خباثته المعنوية. 📚 الموسوعة ج٣ ص٦٦ #فقه @Nardebane_feghahat

✳️ #کتاب_الطهارة (19) ✔️ قال الشيخ محمد السند: 🔹 والكراهة في الروايات تستعمل في الحرمة كثيراً. 📚 بحوث في القواعد الفقهية ج١ ص٣٦٧ #فقه @Nardebane_feghahat

✳️ #کتاب_الطهارة (20) ✔️ قال السيد الحكيم حول مرسل الوشاء: 🔸 مع ضعف سنده مناسب للكراهة بقرينة ذكر ولد الزنا والتشديد على سؤر الناصب، إذ التشديد في النجاسة المصطلحة خال عن الأثر العملي فيبعد التنبيه عليه، بخلافه في الكراهة. 📚 مصباح المنهاج ج٨ ص٤٣٨ @Nardebane_feghahat

✳️ #کتاب_الطهارة (21) ✔️ قال النراقي: 🔸 والكراهة هنا [أي في مرسلة الوشاء] بمعنى الحرمة المستلزمة للنجاسة. 📚 لوامع الأحكام في فقه شريعة الاسلام ص١٣٤ #فقه @Nardebane_feghahat

✳️ #کتاب_الطهارة (22) ✔️ و قال الميرزا التبريزي: 🔸 مع الإغماض عن إرسالها لا دلالة لها على النجاسة فإن الكراهة بمعناها اللغوي، فلا ينافي إرادة الحرمة بالإضافة إلى المشرك والناصب بدال آخر كما لا يخفى. 📚 تنقيح مباني العروة ج٢ ص ٢٠٣ و٢٠٤ #فقه @Nardebane_feghahat

✳️ #کتاب_الطهارة (23) ✔️ و حمل الصدوق الكراهة على عدم الجواز كما ترد كثيرا في الأخبار بمعناه للآية و أخبار أخر، فإنه لا ريب في نجاسة المشرك و الناصب و كل كافر. 📚 روضة المتقين ج١ ص٥١ #فقه @Nardebane_feghahat

#کتاب_الطهارة (24) ✔️ إن الحكم بأشدية سؤر الناصب قرينة على ان الكراهة من حيث القذارة المعنوية و إلاّ فنجاسة الكفّار من حيث هي متساوية شدة و ضعفاً. 📚 مدارك العروة ج٢ ص٢٩٤ #فقه @Nardebane_feghahat

✳️ #کتاب_الطهارة (25) ✔️ قال المشكيني في تعليقته الاستدلالية على العروة الوثقى ج١ ص٧٢١): 🔸 إنّ‌ الكراهة لا تدلّ‌ على النجاسة، بل على المبغوضيّة من حيث لزوم ترك الاجتماع معهم، و مؤاكلتهم كموادّتهم. #فقه @Nardebane_feghahat

🔹 ابوهريره از پيامبر خدا نقل کرده است: «وَلَدُ الزِّنا شَرُّ الثَّلاثَه» زنازاده بدترينِ سه نفر است. ✔️ اين حديث نيز همان اشکال حديث پيشين را دارد؛ زيرا فرزند متولدشده از زنا تقصيري ندارد که او را بدتر از پدر و مادر گناهکارش بدانيم؛ به ويژه اگر بپذيريم که زنازاده مي‌تواند راه صلاح در پيش گيرد و مانند ديگر مؤمنان شود. 🔸 اين حديث نيز به عايشه گفته شده و او سبب صدور حديث را چنين بيان کرده است: إنَّما کانَ رَجُلٌ مِنَ الْمُنافِقينَ يؤذِي رَسولَ اللهِ صلي الله عليه و آله، فَقالَ: «مَنْ يعْذِرُنِي مِنْ فُلانٍ؟» قيلَ: يا رَسولَ اللهِ، مَعَ ما بِهِ، وَلَدُ زِناً. فَقالََ رسولُُ اللهِ صلي الله عليه و آله: «هُوَ وَاللهِ شَرُّ الثَّلاثَه.» مردي از منافقان پيامبر خدا را آزار مي داد. پيامبر فرمود: «چه کسي مرا از دست فلاني آسوده مي کند؟» گفته شد: اي پيامبر خدا، افزون بر اين آزاررساني، زنازاده هم هست. فرمود: «به خدا سوگند، او از پدر و مادر زناکارش بدتر است.» روايتي اين شخص را «ابوغرّه جُمَحي» دانسته و روايت‌هاي ديگري نيز در دست داريم که بيانگر همين سبب ورود است که با توجه به آنها نيازي به توجيه و تأویل حدیث نداریم. 📚 درسنامه فهم حديث ص129 @Nardebane_feghahat

✔️ «عَنْ مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ النَّخَعِيِّ عَنْ عَمِّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ يَزِيدَ النَّوْفَلِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَمَّا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ (ص) أَنَّهُ قَالَ إِنَّ وَلَدَ الزِّنَا شَرُّ الثَّلَاثَةِ مَا مَعْنَاهُ قَالَ عَنَى بِهِ الْأَوْسَطَ أَنَّهُ شَرٌّ مِمَّنْ تَقَدَّمَهُ وَ مِمَّنْ تَلَاه». @Nardebane_feghahat