eitaa logo
آیت الله شیخ عباس اخوان
684 دنبال‌کننده
33 عکس
22 ویدیو
21 فایل
به توفیق الهی جلسات حضرت آیت الله شیخ عباس اخوان به مرور بارگزاری می‌گردد سعی بر این است که حتی‌المقدور موضوعات و منابع جلسات ذکر شده و اگر احیاناً منبع مورد نظر یافت نشد، منابع نزدیک‌تر به موضوع آورده شود تا محققین محترم بهره‌مند گردند یا علی مدد
مشاهده در ایتا
دانلود
آیت الله شیخ عباس اخوان
بسم الله الرحمن الرحیم اللهم صل علی محمد و آل محمد و عجل فرجهم ولادت حضرت زهرا سلام‌الله‌علیها «..
وآله وسلم فَاحْتَضَنَهُ فَسَكَنَ مِنَ الْحَنِينِ ثُمَّ رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلی‌الله علیه وآله وسلم وَ يُسَمَّى الحَنَّانَةَ. إِلَى أَنْ هَدَمَ بَنُو أُمَيَّةَ الْمَسْجِدَ وَ جَدَّدُوا بِنَاءَهُ فَقَطَعُوا الْجِذْعَ‌ تألیف ج۱صص۱۶۵-۱۶۶؛ همراهی کوه‌ها در با علیه‌السلام: وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَا دَاوُۥدَ مِنَّا فَضْلاًۖ يَٰجِبَالُ أَوِّبِی مَعَهُۥ وَ ٱلطَّيْرَۖ وَ أَلَنَّا لَهُ ٱلْحَدِيدَ :۱۰؛ داشتن همهٔ اشیاء و عدم فهم ما: تُسَبِّحُ لَهُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ ٱلسَّبْعُ وَ ٱلْأَرْضُ وَ مَن فِيهِنَّۚ وَ إِن مِّن شَیْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِۦ وَ لَٰكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْۗ إِنَّهُۥ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا :۴۴؛ جریانی از مرحوم حاج آقا رحیم و استاد ایشان مرحوم در یک و آخوند کاشی بانگ برآمد ز خرابات من چرخ دوتا شد ز مناجات من یا رب یا رب که چه سان می‌کند دلبر بی‌کفو مکافات من قصر دهد از پی تقصیر من زله دهد از پی زلات من جوش نهد در دل دریا و کوه از تبش روز ملاقات من جریان محاجه و و با اکرم صلی‌الله علیه وآله وسلم و نجات ایشان از آتش با عنایت تکوینی سلام‌الله‌علیها؛ إِنَّ أَوْلَی ٱلنَّاسِ بِإِبْرَٰهِيمَ لَلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ وَ هَٰذَا ٱلنَّبِیُّ :۶۸؛ قُلْنَا يَٰنَارُ كُونِی بَرْدًا وَ سَلَٰمًا عَلَیٰٓ إِبْرَٰهِيمَ علیهم‌السلام:۶۹؛ قَالُوا۟ ٱبْنُوا۟ لَهُۥ بُنْيَٰنًا فَأَلْقُوهُ فِی ٱلْجَحِيمِ (۹۷) فَأَرَادُوا۟ بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَٰهُمُ ٱلْأَسْفَلِينَ :۹۸؛ من تعلق بذیل من ذیولها نجاه الله من النار؛ تمسک به زهرا سلام‌الله‌علیها همهٔ ما تحت فاطمه زهرا سلام‌الله‌علیها است؛ نقل فضیلتی از حضرت زهرا سلام‌الله‌علیها از کتاب دارالسلام مرحوم که مرحوم شهید از آن تعبیر به کتاب مستطاب دارالسلام کرده است؛ کتاب مرحوم نوری پیرامون است که به ماهیت خواب و به خواب‌های منقول از کریم و و خواب‌هایی که ربانیون از دیده‌اند، پرداخته است؛ عنایت فاطمه زهرا سلام‌الله‌علیها: و حدثني الصالح الصفي الحاج المذكور سلمه اللّه قال:كان لي صديق فاضل تقي عالم،و هو المولى جعفر بن العالم الصالح المولى محمّد حسين من أهل طبرستان من قرية يقال لها تيلك،و كان(ره)في بلده،فلما جاء الطاعون العظيم الذي عمّ‌ البلاد و طمّ‌ العباد،اتفق ان خلقا كثيرا ماتوا قبله و جعلوه وصيا على أموالهم،فجبى كلها ١و مات بعدهم بالطاعون قبل ان يصرف الأموال في محلها،فضاعت كلها،و لما وفقني اللّه تعالى لزيارة العتبات و مجاورة قبر مولانا أبي عبد اللّه(علیه‌السلام)رأيت ليلة في المنام كأن رجلا في عنقه سلسلة تشتعل نارا، و طرفيها بيد رجلين و له لسان طويل قد تدلى على صدره،فلما أراني من بعيد قصدني،فلما دنا مني ظهر انه المولى المزبور،فتعجبت فلما همّ‌ ان يكلمني و يستغيث بي جر السلسلة إلى الخلف فرجع القهقري و لم يتمكن من الكلام، ثم دنا ثانيا ففعلا به مثل الأول و كذلك في المرة الثالثة،ففزعت من مشاهدة صورته و حالته فزعا شديدا،و صحت صيحة عظيمة انتبهت منها،و انتبه من كان نائما في جانبي من بعض العلماء. فقصصت عليه رؤياي و كان وقت النداء،و اعلام فتح أبواب الصحن و الحرم الشريفين،فقلت:ينبغي ان نقوم و ندخل الحضرة و نزور و نستغفر له، لعل اللّه يرحمه ان كانت الرؤيا صادقة،فقمنا و فعلنا ذلك و مضى زمان طويل يقرب من عشرين سنة و لم يتبين لي من حاله شيئا،و كان في زعمي ان تلك الحالة للتقصير الذي وقع منه في أيام الطاعون في أموال الناس،و لما منّ‌ اللّه تعالى عليّ‌ بزيارة بيته و قضيت المناسك و قربنا في الرجوع إلى المدينة المشرفة مرضت مرضا شديدا منعني عن الحركة و المشي،فلما نزلنا قلت لأصحابي: غسلوني و بدلوا ثيابي و احملوني إلى الروضة المطهرة لعل الموت يحول بيني و بين الوصول إليها،ففعلوا و لما دخلت الحضرة أغمي علي فتركوني في جانب و مضوا لشأنهم،فلما أفاق بي حملوني و أتوا بي إلى قرب الشباك فزرت،ثم ذهبوا بي إلى الخلف عند بيت الصديقة الطاهرة سلام اللّه عليها أحد المواضع التي تزار فيها،فجلست وزرت بما بدا لي،ثم طلبت عنها الشفاء و قلت لها: بلغنا من الآثار كثرة محبتك لولدك الحسين(علیه‌السلام)،و اني مجاور قبره الشريف، فبحقه عليك إلاّ ما شافيتني،ثم خاطبت الرسول (صلی‌الله علیه وآله وسلم) و ذكرت ما كان لي من الحوائج منها الشفاعة لجملة من رفقائي الذين حلوا أطباق الثرى و تمزقهم البلوى،و عبددت أساميهم إلى ان بلغت إلى المولى جعفر المتقدم ذكره، فذكرت الرؤيا فتغيرت حالي فألححت في طلب المغفرة له و سؤال الشفاعة منه (صلی‌الله علیه وآله وسلم)،و قلت: اني رأيته قبل ذلك بعشرين سنة