آیت الله شیخ عباس اخوان
بسم الله الرحمن الرحیم اللهم صل علی محمد و آل محمد و عجل فرجهم ولادت حضرت زهرا سلاماللهعلیها «..
وآله وسلم فَاحْتَضَنَهُ فَسَكَنَ مِنَ الْحَنِينِ ثُمَّ رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلیالله علیه وآله وسلم وَ يُسَمَّى الحَنَّانَةَ. إِلَى أَنْ هَدَمَ بَنُو أُمَيَّةَ الْمَسْجِدَ وَ جَدَّدُوا بِنَاءَهُ فَقَطَعُوا الْجِذْعَ #الخرائج_و_الجرائح تألیف #قطب_راوندی ج۱صص۱۶۵-۱۶۶؛ همراهی کوهها در #مناجات با #حضرت_داوود علیهالسلام: وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَا دَاوُۥدَ مِنَّا فَضْلاًۖ يَٰجِبَالُ أَوِّبِی مَعَهُۥ وَ ٱلطَّيْرَۖ وَ أَلَنَّا لَهُ ٱلْحَدِيدَ #سبأ:۱۰؛ #درک داشتن همهٔ اشیاء و عدم فهم ما: تُسَبِّحُ لَهُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ ٱلسَّبْعُ وَ ٱلْأَرْضُ وَ مَن فِيهِنَّۚ وَ إِن مِّن شَیْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِۦ وَ لَٰكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْۗ إِنَّهُۥ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا #الإسراء:۴۴؛
جریانی از مرحوم حاج آقا رحیم #ارباب و استاد ایشان مرحوم #آخوندکاشی در یک #شب_احیاء و #عبادت آخوند کاشی
بانگ برآمد ز خرابات من
چرخ دوتا شد ز مناجات من
یا رب یا رب که چه سان میکند
دلبر بیکفو مکافات من
قصر دهد از پی تقصیر من
زله دهد از پی زلات من
جوش نهد در دل دریا و کوه
از تبش روز ملاقات من
#دیوان_شمس
جریان محاجه #ابوسفیان و #ابولهب و #ابوجهل با #پیامبر اکرم صلیالله علیه وآله وسلم و نجات ایشان از آتش با عنایت تکوینی #حضرت_زهرا سلاماللهعلیها؛ إِنَّ أَوْلَی ٱلنَّاسِ بِإِبْرَٰهِيمَ لَلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ وَ هَٰذَا ٱلنَّبِیُّ #آل_عمران:۶۸؛ قُلْنَا يَٰنَارُ كُونِی بَرْدًا وَ سَلَٰمًا عَلَیٰٓ إِبْرَٰهِيمَ #الأنبیاء علیهمالسلام:۶۹؛ قَالُوا۟ ٱبْنُوا۟ لَهُۥ بُنْيَٰنًا فَأَلْقُوهُ فِی ٱلْجَحِيمِ (۹۷) فَأَرَادُوا۟ بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَٰهُمُ ٱلْأَسْفَلِينَ #الصافات:۹۸؛ من تعلق بذیل من ذیولها نجاه الله من النار؛ تمسک به #رشته_چادر_فاطمه زهرا سلاماللهعلیها
همهٔ #زندگی ما تحت #فضیلت فاطمه زهرا سلاماللهعلیها است؛ نقل فضیلتی از حضرت زهرا سلاماللهعلیها از کتاب دارالسلام مرحوم #محدث_نوری که مرحوم شهید #دستغیب از آن تعبیر به کتاب مستطاب دارالسلام کرده است؛ کتاب #دارالسلام مرحوم نوری پیرامون #خواب است که به ماهیت خواب و به خوابهای منقول از #قرآن کریم و #روایت و خوابهایی که ربانیون از #علما دیدهاند، پرداخته است؛ عنایت فاطمه زهرا سلاماللهعلیها: و حدثني الصالح الصفي الحاج المذكور سلمه اللّه قال:كان لي صديق فاضل تقي عالم،و هو المولى جعفر بن العالم الصالح المولى محمّد حسين من أهل طبرستان من قرية يقال لها تيلك،و كان(ره)في بلده،فلما جاء الطاعون العظيم الذي عمّ البلاد و طمّ العباد،اتفق ان خلقا كثيرا ماتوا قبله و جعلوه وصيا على أموالهم،فجبى كلها ١و مات بعدهم بالطاعون قبل ان يصرف الأموال في محلها،فضاعت كلها،و لما وفقني اللّه تعالى لزيارة العتبات و مجاورة قبر مولانا أبي عبد اللّه(علیهالسلام)رأيت ليلة في المنام كأن رجلا في عنقه سلسلة تشتعل نارا، و طرفيها بيد رجلين و له لسان طويل قد تدلى على صدره،فلما أراني من بعيد قصدني،فلما دنا مني ظهر انه المولى المزبور،فتعجبت فلما همّ ان يكلمني و يستغيث بي جر السلسلة إلى الخلف فرجع القهقري و لم يتمكن من الكلام، ثم دنا ثانيا ففعلا به مثل الأول و كذلك في المرة الثالثة،ففزعت من مشاهدة صورته و حالته فزعا شديدا،و صحت صيحة عظيمة انتبهت منها،و انتبه من كان نائما في جانبي من بعض العلماء.
فقصصت عليه رؤياي و كان وقت النداء،و اعلام فتح أبواب الصحن و الحرم الشريفين،فقلت:ينبغي ان نقوم و ندخل الحضرة و نزور و نستغفر له، لعل اللّه يرحمه ان كانت الرؤيا صادقة،فقمنا و فعلنا ذلك و مضى زمان طويل يقرب من عشرين سنة و لم يتبين لي من حاله شيئا،و كان في زعمي ان تلك الحالة للتقصير الذي وقع منه في أيام الطاعون في أموال الناس،و لما منّ اللّه تعالى عليّ بزيارة بيته و قضيت المناسك و قربنا في الرجوع إلى المدينة المشرفة مرضت مرضا شديدا منعني عن الحركة و المشي،فلما نزلنا قلت لأصحابي:
غسلوني و بدلوا ثيابي و احملوني إلى الروضة المطهرة لعل الموت يحول بيني و بين الوصول إليها،ففعلوا و لما دخلت الحضرة أغمي علي فتركوني في جانب و مضوا لشأنهم،فلما أفاق بي حملوني و أتوا بي إلى قرب الشباك فزرت،ثم ذهبوا بي إلى الخلف عند بيت الصديقة الطاهرة سلام اللّه عليها أحد المواضع التي تزار فيها،فجلست وزرت بما بدا لي،ثم طلبت عنها الشفاء و قلت لها: بلغنا من الآثار كثرة محبتك لولدك الحسين(علیهالسلام)،و اني مجاور قبره الشريف، فبحقه عليك إلاّ ما شافيتني،ثم خاطبت الرسول (صلیالله علیه وآله وسلم) و ذكرت ما كان لي من الحوائج منها الشفاعة لجملة من رفقائي الذين حلوا أطباق الثرى و تمزقهم البلوى،و عبددت أساميهم إلى ان بلغت إلى المولى جعفر المتقدم ذكره، فذكرت الرؤيا فتغيرت حالي فألححت في طلب المغفرة له و سؤال الشفاعة منه (صلیالله علیه وآله وسلم)،و قلت: اني رأيته قبل ذلك بعشرين سنة