eitaa logo
پژوهش مدرسه علمیه الزهرا علیها السلام
506 دنبال‌کننده
2.4هزار عکس
276 ویدیو
647 فایل
مدرسه علمیه الزهرا علیها السلام خیابان کوی نصر نبش فاضل شرقی تلفن۸۸۲۶۱۳۸۵ سایت www.znac.ir @Alim_5 کانال آموزش @alzahranasr_amoozesh کانال دانش آموختگان @alzahranasr_da کانال فرهنگی @alzahranasr_farhangi کانال کتابخانه @alzahranasr_lib
مشاهده در ایتا
دانلود
noormags-«لنفسنا»_و_معنا_شناسی_تاریخی_مفهوم_آن_در_ادبیات_دینی-980146_2107484.pdf
حجم: 730.2K
🔰مقاله ✨انفسنا✨ معناشناسی تاریخی مفهوم آن در ادبیات دینی ◽️نویسندگان: ▫️دکتر محمدجواد نجفی ▫️سیدمحمدتقی موسوی کراماتی 📔نشریه شیعه شناسی 📔فصلنامه علمی پژوهشی 📔پاييز ۱۳۹۱  شماره ۳۹ 📖چکیده اين نوشتار با رهيافتی تاريخی به بازشناسی مفهوم «انفسنا» در آيه مباهله «فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ اَبْناءَنا وَ اَبْناءَكُمْ وَ نساءَنا وَ نساءَكُمْ وَ اَنْفُسَنا وَ اَنْفُسَكُمْ ثُمَ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَهِ عَلَي الْكاذِبينَ» (آل عمران: ۶۱) روی آورده است و با كمك قرائن تاريخی ، مفاهيمی كه بار معنايی «انفسنا» را در تحولات سياسی از سوی پيامبر گرامی اسلام به كار گرفته شده، دستمايه اثبات معناي سياسی و معنوی مفهوم «انفسنا» قرار داده است. غزوه تبوك، وفد ثقيف، وفد بنو وليعه و رويداد ابلاغ آيات سوره توبه، جريان های خاص تاريخی هستند كه با كالبد شكافی آنها، سعی شده تا مفهوم «انفسنا»، معناشناسي شود تا ثابت گردد كه مفهوم و اصطلاح قرآنی «انفسنا» جامع همه معانی است كه پيامبر گرامی اسلام در مقاطع خاص و مختلف تاريخی در خصوص برتری معنوی و شايستگی سياسی حضرت علی علیه‌السلام استعمال نموده اند. کليدواژگان: انفسنا، وفد، ثقيف، بني وليعه، ابلاغ، توبه، مباهله 🔰پژوهش مدرسه علمیه الزهرا علیها السلام https://eitaa.com/alzahranasr_pajohesh
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
استاد میرباقریروز مباهله_ استاد میرباقری.mp3
زمان: حجم: 9.52M
🔰روز مباهله 📖آیات ۵۹ تا ۶۱ سوره مبارکه آل عمران ✨إِنَّ مَثَلَ عِیسَى عِنْدَ اللَّهِ کَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ کُنْ فَیَکُونُ ﴿۵۹﴾الْحَقُّ مِنْ رَبِّکَ فَلَا تَکُنْ مِنَ الْمُمْتَرِینَ ﴿۶۰﴾فَمَنْ حَاجَّکَ فِیهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَکَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَکُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَکُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَکُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْکَاذِبِینَ ﴿۶۱﴾ ◽️آیت الله میر باقری 🔰پژوهش مدرسه علمیه الزهرا علیها السلام https://eitaa.com/alzahranasr_pajohesh
🔰مقاله 🔰بازتاب‌های کلامی آیه مباهله ◽️دکتر علی معموری ◽️دکترای علوم قرآن و حدیث از دانشگاه امام صادق علیه‌السلام ◽️دانشجوی دکتری در دانشگاه کاتولیک استرالیا (Australian Catholic University) 📔مقاله‌ای با عنوان 📔 «بررسی تاریخی آیه مباهله و بازتاب‌ های کلامی آن» به مجادلات کلامی گسترده‌ای پرداخته است که در خصوص دلالت آیه مباهله، بین فرق و مذاهب اسلامی پدید آمده است. در ادامه بخشی از این مقاله را از نظر می‌گذرانید. 📚 مفسران از آیه ی مباهله، استفاده های مختلف کلامی‌، فقهی‌، اجتماعی و عرفانی نموده اند؛ در این بین، برداشت های کلامی، بیشترین حجم را به خود اختصاص داده و به دلیل ارتباط با مسئله امامت و خلافت، از بیشترین اهمیت برخوردار است؛ گرچه عموم شیعه و اهل سنت در این نقطه اتفاق نظر دارند که این آیه، دلالت بر فضیلت اهل بیت علیهم السلام دارد؛ لیکن در این نقطه با یکدیگر اختلاف نظر دارند که: غالبا نگاه اهل سنت به این پدیده تنها به عنوان وسیله‌ای برای اثبات حق و باطل بوده، ولی شیعیان همواره آن را در صبغه‌ای سیاسی _ اجتماعی و در ارتباط با امر خلافت و امامت می‌بینند. 📖مطالعه متن کامل مقاله کلیک نمایید. https://b2n.ir/b94878 🔰پژوهش مدرسه علمیه الزهرا علیها السلام https://eitaa.com/alzahranasr_pajohesh
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
✦؛﷽✦ 📖دعای مباهله «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ بَهَائِكَ بِأَبْهَاهُ وَ كُلُّ بَهَائِكَ بَهِيٌّ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِبَهَائِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ جَلَالِكَ بِأَجَلِّهِ وَ كُلُّ جَلَالِكَ جَلِيلٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِجَلَالِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ جَمَالِكَ بِأَجْمَلِهِ وَ كُلُّ جَمَالِكَ جَمِيلٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِجَمَالِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ عَظَمَتِكَ بِأَعْظَمِهَا وَ كُلُّ عَظَمَتِكَ عَظِيمَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَظَمَتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ نُورِكَ بِأَنْوَرِهِ وَ كُلُّ نُورِكَ نَيِّرٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِنُورِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ رَحْمَتِكَ بِأَوْسَعِهَا وَ كُلُّ رَحْمَتِكَ وَاسِعَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ كَمَالِكَ بِأَكْمَلِهِ وَ كُلُّ كَمَالِكَ كَامِلٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكَمَالِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ كَلِمَاتِكَ بِأَتَمِّهَا وَ كُلُّ كَلِمَاتِكَ تَامَّةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكَلِمَاتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ أَسْمَائِكَ بِأَكْبَرِهَا وَ كُلُّ أَسْمَائِكَ كَبِيرَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ عِزَّتِكَ بِأَعَزِّهَا وَ كُلُّ عِزَّتِكَ عَزِيزَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ مَشِيَّتِكَ بِأَمْضَاهَا وَ كُلُّ مَشِيَّتِكَ مَاضِيَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَشِيَّتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِقُدْرَتِكَ الَّتِي اسْتَطَلْتَ بِهَا عَلَى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ كُلُّ قُدْرَتِكَ مُسْتَطِيلَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِقُدْرَتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ عِلْمِكَ بِأَنْفَذِهِ وَ كُلُّ عِلْمِكَ نَافِذٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعِلْمِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ قَوْلِكَ بِأَرْضَاهُ وَ كُلُّ قَوْلِكَ رضا [رَضِيٌ‏] اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِقَوْلِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ مَسَائِلِكَ بِأَحَبِّهَا إِلَيْكَ وَ كُلُّ [و كلها] مَسَائِلِكَ إِلَيْكَ حَبِيبَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَسَائِلِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ شَرَفِكَ بِأَشْرَفِهِ وَ كُلُّ شَرَفِكَ شَرِيفٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِشَرَفِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ سُلْطَانِكَ بِأَدْوَمِهِ وَ كُلُّ سُلْطَانِكَ دَائِمٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِسُلْطَانِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ مُلْكِكَ بِأَفْخَرِهِ وَ كُلُّ مُلْكِكَ فَاخِرٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمُلْكِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ عَلَائِكَ بِأَعْلَاهُ وَ كُلُّ عَلَائِكَ عَالٍ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَلَائِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ آيَاتِكَ بِأَعْجَبِهَا وكُلُّ آيَاتِكَ عَجِيبَةٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِآيَاتِكَ كُلِّهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ مَنِّكَ بِأَقْدَمِهِ وَ كُلُّ مَنِّكَ قَدِيمٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَنِّكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَا أَنْتَ فِيهِ مِنَ الشُّئُونِ وَ الْجَبَرُوتِ اللَّهُمَّ وَ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكُلِّ شَأْنٍ وَ كُلِ [وَ بِكُلِ‏] جَبَرُوتٍ لَكَ اللَّهُمَّ وَ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَا تُجِيبُنِي بِهِ حِينَ أَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِبَهَاءِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِجَلَالِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِجَمَالِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِكَمَالِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِقَوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِشَرَفِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِعَلَاءِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِكَلِمَاتِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِعِزَّةِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ» سپس به اندازه‌ای که نفس قطع شود بگو: «يَا اللَّهُ يَا رَبَّاهْ» بعد از آن بگو: «أَسْأَلُكَ سَيِّدِي فَلَيْسَ مِثْلَكَ شَيْ‏ءٌ وَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ دَعْوَةٍ دَعَاكَ بِهَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ أَوْ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ أَوْ مُؤْمِنٌ امْتَحَنْتَ قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ اسْتَجَبْتَ دَعْوَتَهُ مِنْهُ وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَ أَتَقَدَّمُ بَيْنَ يَدَيْ حَوَائِجِي بِمُحَمَّدٍ يَا مُحَمَّدُ يَا رَسُولَ اللَّهِ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي أَتَوَجَّهُ إِلَى رَبِّكَ وَ رَبِّي وَ أُقَدِّمُكَ بَيْنَ يَدَيْ حَاجَتِي يَا رَبَّاهْ يَا اللَّهُ يَا رَبَّاهْ أَسْأَلُكَ بِكَ فَلَيْسَ كَمِثْلِكَ شَيْ‏ءٌ وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ خَلِيلِكَ وَ نَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَ بِعِتْرَتِهِ وَ أُقَدِّمُهُمْ بَيْنَ يَدَيْ حَوَائِجِي وَ أَسْأَلُكَ بِحَيَاتِكَ الَّتِي لَا تَمُوتُ وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي لَا يُطْفَأُ وَ بِالْعَيْنِ الَّتِي لَا تَنَامُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدِ قَبْلَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ» 📗اقبال الأعمال (ط - القديمة)، ج‏١، ص: ۵١٧ 🔰پژوهش مدرسه علمیه الزهرا علیها السلام https://eitaa.com/alzahranasr_pajohesh
7M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🔰مباهله 🔰بیانات امام خامنه ای 🔰پژوهش مدرسه علمیه الزهرا علیها السلام https://eitaa.com/alzahranasr_pajohesh
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا