4_5805272135953813723.mp3
16.69M
🔰 مناجات دلنشین شعبانیه
https://eitaa.com/rozefraghemamzaman
💫✨💫✨💫✨💫✨💫✨💫✨💫✨
( روضه وسخنرانی روزانه از فراق امام زمان عجل الله تعالی فرجه الشریف )
✅🌸مراسم فراق امام زمان عجل الله
دوشنبه ۱۴ اسفند ۱۴۰۲
ساعت ۱۹
ان شاءالله
توسط حاج اقا توحیدی
ما رو به دوستان خود معرفی کنید لطفا🙏🌺
https://eitaa.com/rozefraghemamzaman
(جانم فدای امام زمان عجل الله و رهبرم سید علی✋)
💫✨💫✨💫✨💫✨💫✨💫✨💫✨
هدایت شده از معارف الشیعه
توفیق کارهای بزرگ.mp3
3.06M
#صوت_های_معارفی
✅ توفیق کارهای بزرگ
🎙 حجت الاسلام و المسلمین
استاد #حاج_شیخ_سعید_قاسمی
" حفظه الله تعالی "
کانال معرفتی " معارف الشیعه "
@maaref_shiaa
پخش زنده
فعلا قابلیت پخش زنده در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
جلسات معرفتی امام زمان سلام الله علیه و عجّل الله تعالی (ماثور:روایی)
✅متن دعایی که حاج اقا توحیدی فرموند👇
مصباح المتهجد ج ۱، ص ۴۱۱
وَ مَا رُوِيَ عَنْ أَبِي عَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ اَلْعَمْرِيِّ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ قَالَ أَخْبَرَنَا جَمَاعَةٌ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ هَارُونَ بْنِ مُوسَى اَلتَّلَّعُكْبَرِيِّ : أَنَّ أَبَا عَلِيٍّ مُحَمَّدَ بْنَ هَمَّامٍ أَخْبَرَهُ بِهَذَا اَلدُّعَاءِ وَ ذَكَرَ أَنَّ اَلشَّيْخَ أَبَا عَمْرٍو اَلْعَمْرِيِّ قَدَّسَ اَللَّهُ رُوحَهُ أَمْلاَهُ عَلَيْهِ وَ أَمَرَهُ أَنْ يَدْعُوَ بِهِ وَ هُوَ اَلدُّعَاءُ فِي غَيْبَةِ اَلْقَائِمِ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ -
اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي نَفْسَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي نَفْسَكَ لَمْ أَعْرِفْ رَسُولَكَ اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي رَسُولَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي رَسُولَكَ لَمْ أَعْرِفْ حُجَّتَكَ اَللَّهُمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي حُجَّتَكَ ضَلِلْتُ عَنْ دِينِي اَللَّهُمَّ لاَ تُمِتْنِي مَيْتَةً جَاهِلِيَّةً وَ لاَ تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي اَللَّهُمَّ فَكَمَا هَدَيْتَنِي لِوَلاَيَةِ مَنْ فَرَضْتَ عَلَيَّ طَاعَتَهُ مِنْ وَلاَيَةِ وُلاَةِ أَمْرِكَ بَعْدَ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ حَتَّى وَالَيْتَ وُلاَةَ أَمْرِكَ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلْحَسَنَ وَ اَلْحُسَيْنَ وَ عَلِيّاً وَ مُحَمَّداً وَ جَعْفَراً وَ مُوسَى وَ عَلِيّاً وَ مُحَمَّداً وَ عَلِيّاً وَ اَلْحَسَنَ وَ اَلْحُجَّةَ اَلْقَائِمَ اَلْمَهْدِيَّ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ اَللَّهُمَّ فَثَبِّتْنِي عَلَى دِينِكَ وَ اِسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ وَ لَيِّنْ قَلْبِي لِوَلِيِّ أَمْرِكَ وَ عَافِنِي مِمَّا اِمْتَحَنْتَ بِهِ خَلْقَكَ وَ ثَبِّتْنِي عَلَى طَاعَةِ وَلِيِّ أَمْرِكَ اَلَّذِي سَتَرْتَهُ عَنْ خَلْقِكَ فَبِإِذْنِكَ غَابَ عَنْ بَرِيَّتِكَ وَ أَمْرَكَ يَنْتَظِرُ وَ أَنْتَ اَلْعَالِمُ غَيْرُ اَلْمُعَلَّمِ بِالْوَقْتِ اَلَّذِي فِيهِ صَلاَحُ أَمْرِ وَلِيِّكَ فِي اَلْإِذْنِ لَهُ بِإِظْهَارِ أَمْرِهِ وَ كَشْفِ سِرِّهِ فَصَبِّرْنِي عَلَى ذَلِكَ حَتَّى لاَ أُحِبَّ تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ وَ لاَ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ وَ لاَ أَكْشِفَ مَا سَتَرْتَ وَ لاَ أَبْحَثَ عَمَّا كَتَمْتَ وَ لاَ أُنَازِعَكَ فِي تَدْبِيرِكَ وَ لاَ أَقُولَ لِمَ وَ كَيْفَ وَ مَا بَالُ وَلِيِّ اَلْأَمْرِ لاَ يَظْهَرُ وَ قَدِ اِمْتَلَأَتِ اَلْأَرْضُ مِنَ اَلْجَوْرِ وَ أُفَوِّضُ أُمُورِي كُلَّهَا إِلَيْكَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُرِيَنِي وَلِيَّ اَلْأَمْرِ ظَاهِراً نَافِذَ اَلْأَمْرِ مَعَ عِلْمِي بِأَنَّ لَكَ اَلسُّلْطَانَ وَ اَلْقُدْرَةِ وَ اَلْبُرْهَانَ وَ اَلْحُجَّةَ وَ اَلْمَشِيَّةَ وَ اَلْحَوْلَ وَ اَلْقُوَّةَ فَافْعَلْ ذَلِكَ بِي وَ بِجَمِيعِ اَلْمُؤْمِنِينَ حَتَّى نَنْظُرَ إِلَى وَلِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ ظَاهِرَ اَلْمَقَالَةِ وَاضِحَ اَلدَّلاَلَةِ هَادِياً مِنَ اَلضَّلاَلَةِ شَافِياً مِنَ اَلْجَهَالَةِ أَبْرِزْ يَا رَبِّ مُشَاهَدَتَهُ وَ ثَبِّتْ قَوَاعِدَهُ وَ اِجْعَلْنَا مِمَّنْ تُقِرُّ عَيْنَهُ بِرُؤْيَتِهِ وَ أَقِمْنَا بِخِدْمَتِهِ وَ تَوَفَّنَا عَلَى مِلَّتِهِ وَ اُحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِهِ اَللَّهُمَّ أَعِذْهُ مِنْ شَرِّ جَمِيعِ مَا خَلَقْتَ وَ ذَرَأْتَ وَ بَرَأَتْ وَ أَنْشَأْتَ وَ صَوَّرْتَ وَ اِحْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمَالِهِ وَ مِنْ فَوْقِهِ وَ مِنْ تَحْتِهِ بِحِفْظِكَ اَلَّذِي لاَ يُضَيَّعُ مَنْ حَفِظْتَهُ بِهِ وَ اِحْفَظْ فِيهِ رَسُولَكَ وَ وَصِيَّ رَسُولِكَ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ اَللَّهُمَّ وَ مُدَّ فِي عُمُرِهِ وَ زِدْ فِي أَجَلِهِ وَ أَعِنْهُ عَلَى مَا وَلَّيْتَهُ وَ اِسْتَرْعَيْتَهُ وَ زِدْ فِي كَرَامَتِكَ لَهُ فَإِنَّهُ اَلْهَادِي اَلْمَهْدِيُّ وَ اَلْقَائِمُ اَلْمُهْتَدِي وَ اَلطَّاهِرُ اَلتَّقِيُّ اَلزَّكِيُّ اَلنَّقِيُّ اَلرَّضِيُّ اَلْمَرْضِيُّ اَلصَّابِرُ اَلشَّكُورُ اَلْمُجْتَهِدُ اَللَّهُمَّ وَ لاَ تَسْلُبْنَا اَلْيَقِينَ لِطُولِ اَلْأَمَدِ فِي غَيْبَتِهِ وَ اِنْقِطَاعِ خَبَرِهِ عَنَّا وَ لاَ تُنْسِنَا ذِكْرَهُ وَ اِنْتِظَارَهُ وَ اَلْإِيمَانَ بِهِ وَ قُوَّةَ اَلْيَقِينِ فِي ظُهُورِهِ وَ اَلدُّعَاءَ لَهُ وَ اَلصَّلاَةَ عَلَيْهِ حَتَّى لاَ يُقَنِّطَنَا طُولَ غَيْبَتِهِ مِنْ قِيَامِهِ وَ يَكُونَ يَقِينُنَا فِي ذَلِكَ كَيَقِينِنَا فِي قِيَامِ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ مَا جَاءَ بِهِ مِنْ وَحْيِكَ وَ تَنْزِيلِكَ اَللَّهُمَّ وَ قَوِّ قُلُوبَنَا عَلَى اَلْإِيمَانِ بِهِ حَتَّى تَسْلُكَ بِنَا عَلَى يَدِهِ مِنْهَاجَ اَلْهُدَى وَ اَلْمَحَجَّةَ اَلْعُظْمَى و