📌 #امیرالمؤمنین علی عليه السلام فرمودند:
ای مردم! مالی نافعتر از عقل نیست،
فقری سخت تر از جهل نیست،
واعظی بلیغ تر از خلوص نیست،
عقلی چون دوراندیشی نیست،
عبادتی چون اندیشه نیست،
یاوری مطمئنتر از مشورت نیست،
هیچ تنهائی چون خودپسندی نیست،
هیچ پرهیزگاری چون خودداری (از گناه) نیست، هیچ بردباری بسان صبر و سکوت صمت نیست
📚الكافی ج ۸ ص ۲۰.
«#اَلَّلهُمعجِّللِوَلیِڪَالفرَج»
┄┄┅┅┅❅❁❅┅┅┅┄┄
▪️کانال عاشقانامیرالمومنین علی(ع)👇
@asheghan_amir_momenin_ali
🔆 حدیث و تفسیر رفع قلم از شیعیان
حَدَّثَنَا أَبُو اَلْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَلِيٍّ اَلْبَصْرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو اَلْحَسَنِ صَالِحُ بْنُ شُعَيْبٍ اَلْغَرِيَّانِيُّ مِنْ قُرَى اَلْغَازِيَاتِ قَالَ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ مُحَمَّدٍ اَلْبَغْدَادِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ اَلْعَسْكَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ دَاوُدَ بْنِ قَبِيصَةَ اَلْأَنْصَارِيُّ عَنْ مُوسَى بْنِ عَلِيٍّ اَلْقُرَشِيِّ عَنْ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ : قَالَ رُفِعَ اَلْقَلَمُ عَنْ شِيعَتِنَا فَقُلْتُ يَا سَيِّدِي كَيْفَ ذَاكَ قَالَ لِأَنَّهُمْ أُخِذَ عَلَيْهِمُ اَلْعَهْدُ بِالتَّقِيَّةِ فِي دَوْلَةِ اَلْبَاطِلِ يَأْمَنُ اَلنَّاسُ وَ يُخَوَّفُونَ وَ يُكَفَّرُونَ فِينَا وَ لاَ نُكَفَّرُ فِيهِمْ وَ يُقْتَلُونَ بِنَا وَ لاَ نُقْتَلُ بِهِمْ مَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ شِيعَتِنَا اِرْتَكَبَ ذَنْباً أَوْ خَطَأً إِلاَّ نَالَهُ فِي ذَلِكَ غَمٌّ يُمَحَّصُ عَنْهُ ذُنُوبُهُ وَ لَوْ أَنَّهُ أَتَى بِذُنُوبٍ بِعَدَدِ اَلْقَطْرِ وَ اَلْمَطَرِ وَ بِعَدَدِ اَلْحَصَى وَ اَلرَّمْلِ وَ بِعَدَدِ اَلشَّوْكِ وَ اَلشَّجَرِ فَإِنْ لَمْ يَنَلْهُ فِي نَفْسِهِ فَفِي أَهْلِهِ وَ مَالِهِ فَإِنْ لَمْ يَنَلْهُ فِي أَمْرِ دُنْيَاهُ و مَا يَغْتَمُّ بِهِ تَخَايَلَ لَهُ فِي مَنَامِهِ مَا يَغْتَمُّ بِهِ فَيَكُونُ ذَلِكَ تَمْحِيصاً لِذُنُوبِهِ .
📚 عيون أخبار الرضا - جلد۲ - صفحه ۲۳۶
از موسى بن على قرشى از حضرت ابى الحسن على بن موسى الرضا عليه السّلام مروى است كه فرمود: قلم از شيعيان ما برداشته شده است. راوی گوید عرض كردم : اى سيد من اين چگونه خواهد شد؟ فرمود: زيرا بر ايشان عهد گرفته شده به تقيّه در دولت باطل،مردمان ايمن هستند و ايشان ترسانيده مىشوند و ايشان را دربارۀ ما كافران مىدانند و ايشان را به سبب ما مىكشند و ما را به سبب ايشان نمىكشتند. هيچكس از شيعه ما نيست كه ارتكاب گناهى خطايى كند مگر او را در آن غمى رسد كه گناهان را از او پاك كند، هرچند گناهان كرده باشد به عدد قطرات باران و سنگريزه و ريگ و خار و درخت، اگر در خودش غمى نرسد در اهل و مالش برسد،اگر در امر دنيا چيزى نيست كه به آن غمگين گردد در خواب خيالى چند او را نموده شود كه به آن غمگين گشته و باعث پاکی از گناهان گردد.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج65 ؛ ص142
89- وَ بِإِسْنَادِهِ عَنِ الثُّمَالِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ
أَنْتُمْ أَهْلُ تَحِيَّةِ اللَّهِ وَ سَلَامِهِ
وَ أَنْتُمْ أَهْلُ أُثْرَةِ اللَّهِ بِرَحْمَتِهِ
وَ أَهْلُ تَوْفِيقِ اللَّهِ وَ عِصْمَتِهِ
وَ أَهْلُ دَعْوَةِ اللَّهِ بِطَاعَتِهِ
لَا حِسَابٌ عَلَيْكُمْ
وَ لَا خَوْفٌ وَ لَا حُزْنٌ
قَالَ أَبُو حَمْزَةَ وَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ :
*رُفِعَ الْقَلَمُ عَنِ الشِّيعَةِ بِعِصْمَةِ اللَّهِ وَ وَلَايَتِهِ*
قَالَ وَ سَمِعْتُهُ ع يَقُولُ
إِنِّي لَأَعْلَمُ قَوْماً قَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَهُمْ
وَ رَضِيَ عَنْهُمْ
وَ عَصَمَهُمْ
وَ رَحِمَهُمْ
وَ حَفِظَهُمْ مِنْ كُلِّ سُوءٍ
وَ أَيَّدَهُمْ
وَ هَدَاهُمْ إِلَى كُلِّ رُشْدٍ
وَ بَلَغَ بِهِمْ غَايَةَ الْإِمْكَانِ
قِيلَ مَنْ هُمْ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ؟
قَالَ أُولَئِكَ شِيعَتُنَا الْأَبْرَارُ شِيعَةُ عَلِيٍّ ع
وَ قَالَ ع نَحْنُ الشُّهَدَاءُ عَلَى شِيعَتِنَا وَ شِيعَتُنَا شُهَدَاءُ عَلَى النَّاسِ وَ بِشَهَادَةِ شِيعَتِنَا يُجْزَوْنَ وَ يُعَاقَبُونَ.
⭐⭐⭐
فی الكافي عَنِ الْعِدَّةِ عَنِ الْبَرْقِيِّ عَنِ ابْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)قَالَ: مَا أَفْلَتَ الْمُؤْمِنُ مِنْ وَاحِدَةٍ مِنْ ثَلَاثٍ وَ لَرُبَّمَا اجْتَمَعَتِ الثَّلَاثَةُ عَلَيْهِ إِمَّا بَعْضُ مَنْ يَكُونُ مَعَهُ فِي الدَّارِ يُغْلِقُ عَلَيْهِ بَابَهُ يُؤْذِيهِ أَوْ جَارُهُ يُؤْذِيهِ أَوْ مَنْ فِي طَرِيقِهِ إِلَى حَوَائِجِهِ يُؤْذِيهِ وَ لَوْ أَنَّ مُؤْمِناً عَلَى قُلَّةِ جَبَلٍ لَبَعَثَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ شَيْطَاناً يُؤْذِيهِ وَ يَجْعَلُ اللَّهُ لَهُ مِنْ إِيمَانِهِ أُنْساً لَا يَسْتَوْحِشُ مَعَهُ إِلَى أَحَدٍ.
☀️☀️☀️
بیان مرحوم مجلسی (ره) در وجوه تسلط یافتن شیاطین و کافران بر مومنین در دنیا:
" ما اَفلَتَ المومنُ" ای ما تخلّص...
و ذكروا لتسليط الشياطين و الكفرة على المؤمنين وجوها من الحكمة:
الأول أنه لكفارة ذنوبه. الثاني أنه لاختبار صبره و إدراجه في الصابرين.
الثالث أنه لتزهيده في الدنيا لئلا يفتتن بها و يطمئن إليها فيشق عليه الخروج منها.
الرابع توسله إلى جناب الحق سبحانه في الضراء و سلوكه مسلك الدعاء لدفع ما يصيبه من البلاء فترتفع بذلك درجته.
الخامس وحشته عن المخلوقين و أنسه برب العالمين.
السادس إكرامه برفع الدرجة التي لا يبلغها الإنسان بكسبه لأنه ممنوع من إيلام نفسه شرعا و طبعا فإذا سلط عليه في ذلك غيره أدرك ما لا يصل إليه بفعله كدرجة الشهادة مثلا.
السابع تشديد عقوبة العدو في الآخرة فإنه يوجب سرور المؤمنين به.
و الغرض من هذا الحديث و أمثاله حث المؤمن على الاستعداد لتحمل النوائب و المصائب و أنواع البلاء بالصبر و الشكر و الرضا بالقضاء.
(بحار ج۶۵ ص۲۱۹).
امتناع دوستان امام حسین علیه السلام از وارد شدن به بهشت بخاطر علاقه به همراهی و هم کلامی با امام:
و حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ اَلْحِمْيَرِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ حَمَّادٍ اَلْبَصْرِيِّ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عَبْدِ اَلرَّحْمَنِ اَلْأَصَمِّ عَنْ أَبِي يَعْقُوبَ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : يَا زُرَارَةُ إِنَّ اَلسَّمَاءَ بَكَتْ عَلَى اَلْحُسَيْنِ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً بِالدَّمِ وَ إِنَّ اَلْأَرْضَ بَكَتْ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً بِالسَّوَادِ وَ إِنَّ اَلشَّمْسَ بَكَتْ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً بِالْكُسُوفِ وَ اَلْحُمْرَةِ وَ إِنَّ اَلْجِبَالَ تَقَطَّعَتْ وَ اِنْتَثَرَتْ وَ إِنَّ اَلْبِحَارَ تَفَجَّرَتْ وَ إِنَّ اَلْمَلاَئِكَةَ بَكَتْ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً عَلَى اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ ... الی ان قال : وَ مَا مِنْ عَيْنٍ أَحَبَّ إِلَى اَللَّهِ وَ لاَ عَبْرَةٍ مِنْ عَيْنٍ بَكَتْ وَ دَمَعَتْ عَلَيْهِ وَ مَا مِنْ بَاكٍ يَبْكِيهِ إِلاَّ وَ قَدْ وَصَلَ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا اَلسَّلاَمُ وَ أَسْعَدَهَا عَلَيْهِ وَ وَصَلَ رَسُولَ اَللَّهِ وَ أَدَّى حَقَّنَا وَ مَا مِنْ عَبْدٍ يُحْشَرُ إِلاَّ وَ عَيْنَاهُ بَاكِيَةٌ إِلاَّ اَلْبَاكِينَ عَلَى جَدِّيَ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فَإِنَّهُ يُحْشَرُ وَ عَيْنُهُ قَرِيرَةٌ وَ اَلْبِشَارَةُ تِلْقَاهُ وَ اَلسُّرُورُ بَيِّنٌ عَلَى وَجْهِهِ وَ اَلْخَلْقُ فِي اَلْفَزَعِ وَ هُمْ آمِنُونَ وَ اَلْخَلْقُ يُعْرَضُونَ وَ هُمْ حُدَّاثُ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ تَحْتَ اَلْعَرْشِ وَ فِي ظِلِّ اَلْعَرْشِ لاَ يَخَافُونَ سُوءَ يَوْمِ اَلْحِسَابِ يُقَالُ لَهُمُ اُدْخُلُوا اَلْجَنَّةَ فَيَأْبَوْنَ- وَ يَخْتَارُونَ مَجْلِسَهُ وَ حَدِيثَهُ.
کامل الزیارات ج۱ص۸۰
مقروض بودن برخی ائمه ما صلوات الله علیهم لدی الوفات:
فی التهذیب ج۶ ص۱۸۳
اَلْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ عَنِ اَلنَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى اَلْحَلَبِيِّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ وَهْبٍ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ إِنَّهُ ذُكِرَ لَنَا أَنَّ رَجُلاً مِنَ اَلْأَنْصَارِ مَاتَ وَ عَلَيْهِ دِينَارَانِ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ اَلنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ قَالَ «صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ حَتَّى ضَمِنَهُمَا عَنْهُ بَعْضُ قَرَابَتِهِ» فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ «ذَلِكَ اَلْحَقُّ» ثُمَّ قَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ «إِنَّ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ إِنَّمَا فَعَلَ ذَلِكَ لِيَتَّعِظُوا وَ لِيَرُدَّ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَ لِئَلاَّ يَسْتَخِفُّوا بِالدَّيْنِ وَ قَدْ مَاتَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِ دَيْنٌ وَ مَاتَ اَلْحَسَنُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ وَ عَلَيْهِ دَيْنٌ وَ قُتِلَ اَلْحُسَيْنُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ وَ عَلَيْهِ دَيْنٌ» .
مقام عیسی و یحیی علی نبینا و آله و علیهما السلام:
عيون أخبار الرضا عليه السلام ] ، ل، [الخصال] ، اِبْنُ اَلْوَلِيدِ عَنْ سَعْدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَمْزَةَ اَلْأَشْعَرِيِّ عَنْ يَاسِرٍ اَلْخَادِمِ قَالَ سَمِعْتُ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَقُولُ: إِنَّ أَوْحَشَ مَا يَكُونُ هَذَا اَلْخَلْقُ فِي ثَلاَثَةِ مَوَاطِنَ يَوْمَ يَلِدُ فَيَخْرُجُ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ فَيَرَى اَلدُّنْيَا وَ يَوْمَ يَمُوتُ فَيُعَايِنُ اَلْآخِرَةَ وَ أَهْلَهَا وَ يَوْمَ يُبْعَثُ فَيَرَى أَحْكَاماً لَمْ يَرَهَا فِي دَارِ اَلدُّنْيَا وَ قَدْ سَلَّمَ اَللَّهُ عَلَى يَحْيَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي هَذِهِ اَلثَّلاَثَةِ اَلْمَوَاطِنِ وَ آمَنَ رَوْعَتَهُ فَقَالَ: وَ سَلاٰمٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَ يَوْمَ يَمُوتُ وَ يَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا وَ قَدْ سَلَّمَ عِيسَى اِبْنُ مَرْيَمَ عَلَى نَفْسِهِ فِي هَذِهِ اَلثَّلاَثَةِ اَلْمَوَاطِنِ فَقَالَ: وَ اَلسَّلاٰمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَ يَوْمَ أَمُوتُ وَ يَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا .
(بحار ۱۴ : ۲۴۶)
معنای حجت رسا:
حَدَّثَنَا اَلشَّيْخُ اَلْجَلِيلُ اَلْمُفِيدُ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ اَلنُّعْمَانِ أَيَّدَ اَللَّهُ تَمْكِينَهُ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو اَلْقَاسِمِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ قُولَوَيْهِ رَحِمَهُ اَللَّهُ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ اَلْحِمْيَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنِي هَارُونُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ حَدَّثَنِي مَسْعَدَةُ بْنُ زِيَادٍ قَالَ : سَمِعْتُ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ قَدْ سُئِلَ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى- فَلِلّٰهِ اَلْحُجَّةُ اَلْبٰالِغَةُ فَقَالَ إِذَا كَانَ يَوْمُ اَلْقِيَامَةِ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى لِلْعَبْدِ أَ كُنْتَ عَالِماً فَإِنْ قَالَ نَعَمْ قَالَ لَهُ أَ فَلاَ عَمِلْتَ بِمَا عَلِمْتَ وَ إِنْ قَالَ كُنْتُ جَاهِلاً قَالَ لَهُ أَ فَلاَ تَعَلَّمْتَ فَيَخْصِمُهُ فَتِلْكَ اَلْحُجَّةُ اَلْبَالِغَةُ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى خَلْقِهِ .
(امالی مفید ج۱ص۲۹۲)
اکراه زنان مردان را در لباس پوشیدن:
فی الکافی ج ۶ ص ۴۴۷
أَبُو عَلِيٍّ اَلْأَشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اَلْجَبَّارِ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ بُرَيْدٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَعْيَنَ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ وَ عَلَيْهِ مِلْحَفَةٌ حَمْرَاءُ جَدِيدَةٌ شَدِيدَةُ اَلْحُمْرَةِ فَتَبَسَّمْتُ حِينَ دَخَلْتُ فَقَالَ كَأَنِّي أَعْلَمُ لِمَ ضَحِكْتَ ضَحِكْتَ مِنْ هَذَا اَلثَّوْبِ اَلَّذِي هُوَ عَلَيَّ إِنَّ اَلثَّقَفِيَّةَ أَكْرَهَتْنِي عَلَيْهِ وَ أَنَا أُحِبُّهَا فَأَكْرَهَتْنِي عَلَى لُبْسِهَا ثُمَّ قَالَ إِنَّا لاَ نُصَلِّي فِي هَذَا وَ لاَ تُصَلُّوا فِي اَلْمُشْبَعِ اَلْمُضَرَّجِ قَالَ ثُمَّ دَخَلْتُ عَلَيْهِ وَ قَدْ طَلَّقَهَا فَقَالَ سَمِعْتُهَا تَبَرَّأُ مِنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ فَلَمْ يَسَعْنِي أَنْ أُمْسِكَهَا وَ هِيَ تَبَرَّأُ مِنْهُ .
🔴🔴🔴 مراد از "خلیفه الله" چه کسی است؟
عَنْ أَبِى عَبْدِاللَّهِ جَعْفَرِ بْنَ مُحَمَّدٍ (ع) قَالَ: إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَهِ نَادَى مُنَادٍ مِنْ بُطْنَانِ الْعَرْشِ: أَيْنَ خَلِيفَهُ اللَّهِ فِى أَرْضِهِ؟ فَيَقُومُ دَاوُدُ النَّبِىُّ (ع) فَيَأْتِى النِّدَاءُ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ: لَسْنَا إِيَّاكَ أَرَدْنَا وَ إِنْ كُنْتَ لِلَّهِ خَلِيفَهً. ثُمَّ يُنَادِى ثَانِيَهً أَيْنَ خَلِيفَهُ اللَّهِ فِى أَرْضِهِ؟ فَيَقُومُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِى بْنُ أَبِى طَالِبٍ (ع) فَيَأْتِى النِّدَاءُ مِنْ قِبَلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ: يَا مَعْشَرَ الْخَلَائِقِ! هَذَا عَلِى بْنُ أَبِى طَالِبٍ خَلِيفَهُ اللَّهِ فِى أَرْضِهِ وَ حُجَّتُهُ عَلَى عِبَادِهِ، فَمَنْ تَعَلَّقَ بِحَبْلِهِ فِى دَارِ الدُّنْيَا- فَلْيَتَعَلَّقْ بِحَبْلِهِ فِى هَذَا الْيَوْمِ لِيَسْتَضِىءَ بِنُورِهِ وَ لِيَتَّبِعَهُ إِلَى الدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجِنَانِ- قَالَ فَيَقُومُ: أُنَاسٌ قَدْ تَعَلَّقُوا بِحَبْلِهِ فِى الدُّنْيَا فَيَتَّبِعُونَهُ إِلَى الْجَنَّهِ. ثُمَّ يَأْتِى النِّدَاءُ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ جَلَّ جَلَالُهُ: أَلَا مَنِ ائْتَمَّ بِإِمَامٍ فِى دَارِ الدُّنْيَا فَلْيَتَّبِعْهُ إِلَى حَيْثُ شَاءَ وَ يَذْهَبُ بِهِ فَحِينَئِذٍ (يَتَبَرَّأُ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَ رَأَوُا الْعَذابَ وَ تَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ. وَ قالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّهً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَما تَبَرَّؤُا مِنَّا كَذلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ وَ ما هُمْ بِخارِجِينَ مِنَ النَّار). (أمالى شيخ مفيد، ص 285)
🔴🔴🔴 معنای "من کنت مولاه فعلی مولاه" از زبان پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله:
و بِإِسْنَادِهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ رَجَا قَالَ: قِيلَ لِجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: مَا أَرَادَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ بِقَوْلِهِ لِعَلِيٍّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ يَوْمَ اَلْغَدِيرِ: مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ؟ فَاسْتَوَى قَاعِداً ثُمَّ قَالَ: سُئِلَ عَنْهَا وَ اَللَّهِ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، فَقَالَ: اَللَّهُ مَوْلاَيَ وَ أَوْلَى بِي مِنْ نَفْسِي لاَ أَمْرَ لِي مَعَهُ وَ أَنَا مَوْلَى اَلْمُؤْمِنِينَ وَ أَوْلَى بِهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ لاَ أَمْرَ لَهُمْ مَعِي، وَ مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ وَ أَوْلَى بِهِ مِنْ نَفْسِهِ فَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ مَوْلاَهُ وَ أَوْلَى بِهِ مِنْ نَفْسِهِ لاَ أَمْرَ لَهُ مَعَهُ .
بحار ج۳۷ ص۲۲۲
🔴🔴🔴 اساس ظلم به عترت علیهم السلام در سقیفه بنا نهاده شد:
قال العلامه رحمه الله : روی البلاذری قال: لمّا قتل الحسین علیه السلام کتب عبدالله بن عمر الی یزید بن معاویه: "اما بعد فقد عظمت الرزیه و جلّت المصیبه و حدث فی الاسلام حدث عظیم و لا یوم کیوم الحسین".
فکتب الیه یزید: " اما بعد یا احمق! فانا جئنا الی بیوت منجّده و فرش ممهّده و وسائد منضّده فقاتلنا عنها، فان یکن الحق لنا فعن حقنا قاتلنا و ان کان الحق لغیرنا فابوک اول من سنّ هذا و ابتزّ و استاثر بالحق علی اهله".
(بحار الانوار ج۴۵ ص۳۲۸)