eitaa logo
راصد امت
1.1هزار دنبال‌کننده
150 عکس
326 ویدیو
19 فایل
درنگی در جریان‌شناسی معاصر جهان اسلام یادداشت‌های احمد ربیعی‌فر پژوهش‌گر عرصه جریان‌شناسی جهان اسلام @rased110 : در ایتا و تلگرام ادمین: @Ahmadrabiei
مشاهده در ایتا
دانلود
5.68M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🔴🎞 خط قرمز ما کجاست؟ 🔻 مجاهد اسلام، استاد یحیی سریع در سخنانی اظهار داشت: اگر اسرائیلی‌ها خطوط قرمزی دارند، خطوط قرمز ما هم غزه است و مقدسات و اسلامِ ما. ♨️ او ادامه داد: اما در هدف قرار دادن دشمن صهیونیستی، خط قرمزی نداریم و اگر تجاوزش به غزه را ادامه دهد، نقاطی را هدف قرار می‌دهیم که هیچ‌کس حتی مردم یمن و ملت‌های منطقه نیز انتظارش را نداشته باشند. 🔎 @rased110
image_2025-01-567-05-05.jpg
1.21M
🔴📰 تحولات سوریه در رسانۀ داعش 🔻 داعش در شماره 472 از نشریۀ رسمی «النبأ» به ارائۀ تحلیل از تحولات اخیر سوریه پرداخته است. 💢 در یک کلام و به طور مختصر: تنها گفته است که این حادثه یک انقلاب است که با حمایت ترکیه، انجام شده و طبق ساختار کفرآمیز دموکراسی و همان شیوۀ حکومت قبلی سوریه، عمل خواهد کرد. تفاوتی میان اینها با بشار اسد نیست. 🔻 اما این شیوه از مواجهه با پدیده‌های بیگانه از سوی داعش در قلم نویسندگان داعشی در نشریه النبأ، شیوه‌ای نادر و منحصر به فرد است؛ چرا که داعش همواره گروه‌های معارض و مسلح غیرداعشی را متهم به شرک و ارتداد کرده و به طور خاص، سران آنها را مشرک و مرتد و زندیق، توصیف کرده است. چطور است که اکنون اینگونه با هیئت تحریر الشام مواجه می‌شود؟ خبری هم از دعوت به نبرد با جولانی هم در این متن نیست. ♨️ این تغییر لهجه در داعش، بی‌دلیل نیست. 🔎 @rased110
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
مشاهده در پیام رسان ایتا
🔴🎞 نفوذ فرهنگی یعنی این👆 👆 این دختر عرب سوری به حدی بر زبان ترکی (ترکیه‌ای) مسلط است که حتی باعث تعجب خبرنگار تُرک شده و خیلی او را تحسین می‌کند. (همین تحسین کردن و نحوۀ برخورد با او نیز عملیاتی روانی جهت نفوذ فرهنگی و ارزش دانستنِ تسلط بر زبانی ترکیه‌ای در میان اهالی سوریه است). 🔻 وقتی از یکی از عزیزان شنیدم که ترکیه توانسته نفوذ فرهنگی خود را در عمق سوریه پیش ببرد، شاید اندکی تردید در وجودم بود. اما ملامح این نفوذ را می‌توان در سوریه، به ویژه در مناطقی مانند ادلب و حلب مشاهده کرد. 🔻 متأسفانه ما در تعریف از فعالیت فرهنگی و رسانه‌ای، دچار اشتباهاتی هستیم. کار فرهنگی و رسانه‌ای فقط در بعضی شعارهای خاص و به صورت صریح و عریان، خلاصه نشده است. فعالیت فرهنگی، اصول، روش‌ها و زوایایی دارد که کاش .... 🔻 متأسفانه نگاه به فعالیت فرهنگی و رسانه‌ای در میان ما مشکلات متعددی دارد که اینجا مکان سخن گفتن از آن نیست. 🔎 @rased110
🔴✍️ تناقضات جریان جولانی 🔻 دکتر ابومحمود نائل از علما، نویسندگان و تحلیل‌گران اسلام‌گرای جهان عرب در دو متن متفاوت به این نکته مهم پرداخته است که: ❓چرا کسانی که حماس و اخوان مصر (در دوران محمد مرسی) را به دلیل پذیرش ساختار انتخاباتی و پارلمانی مورد انتقاد و حتی تکفیر قرار می‌دادند، امروز خودشان در سوریه زیر بار این ساختار رفته‌اند؟!!! 🔻 او به مقایسه موارد ذکر شده پرداخته و می‌نویسد که حماس در غزه و در اوج تحریم‌ها بود و زیر فشار، ساختار پارلمانی را پذیرفت اما تکفیر و تبدیعش کردید. همچنین دولت مُرسی، با وجود فشارهای داخلی مصر و اوضاع سختی که در نهایت به کودتا و کشته شدن مُرسی منتهی شد، زیر بار این ساختار رفت. ⁉️ شما که چنین شرایط سختی نداشتید چرا زیر بار ساختاری رفتید که خودتان آن را بدعت و کفر می‌دانستید؟!! ♨️ از این به بعد مواظب باشید، از بیرون گود، کسی را قضاوت نکنید. ⬇️ دو مطلب مذکور از ابومحمود نائل را در پست‌های بعدی کانال، به اشتراک می‌گذارم:👇 🔎 @rased110
🔴📄 التربية بالأحــداث… هذه معالم "مفهوم تحكيم الشريعة عند وزير العدل في حكومة "الثورة السورية" شادي الويسي -حفظه الله وبارك فيه ونصره- • " حينما نقول: أنّ البرلمان سيشكّل من الشعب، وما يريده الشعب يقر في البرلمان على مستوى تطلعات هذا الشعب. • إذا كان هناك 90‎%‎ من الشعب السوري يريد أن "يصوّت" على شيء هو في صلب قناعته وعقيدته، فنحن نقول: هــــذا خيـــــار الشعـــب إذاً وتطلعات الشعب إلى ما يريد "ويعتقد" ! • داخل هذا الإطار سيكون "تحكيم الشريعة ضمن هذا المفهوم" • وليس على مستوى تسلط الدولة على الشعب، أو أن "الدولة تفرض على الشعب شيء أو كذا، هذا الذي لن يكون في "الرسم السياسي القادم" (ا.هـ) بقطع النظر عن الموقف الشرعي من هذه التصريحات، والبيئة التي جاءت فيها، والأحداث التي صيغت فيها، والعوامل المحيطة بها. فهي تتناول مسألةً مهمةً، كانت لوقت قريب تمثل أحد أهم أبرز الفروقات بين منهجين عاملين في الساحة الإسلامية. ليس المقام مقامَ تحرير محل النزاع في الخلاف القديم الحديث المتجدد؛ وبيان وجه التعبّد فيها، لاسيما والبيئة تعجُّ باللغط والأصوات المرتفعة التي يصعب فيها مطلق البيان؛ لكنّ ثمة ما يمكن أن يشار إليه " تربوياً " تعليقاً على كلام "الوزير الويسي" -حفظه الله-. سهلٌ جداً أن ترسم على "الورق" معالم الخلافة الإسلامية الراشدة؛ لكنْ ربما صعب جداً أن تقيم "بعضها" على واقعٍ يراعي فيه "الراسمون" المنظومة الدولية وأدوات الدول العميقة في المجتمعات المسلمة، وأثرها في محاربة كل تجربة إسلامية ناشئة. رحم الله الدكتور الشهيد "محمد مرسي" ورحم الله الشيخ الإمام الشهيد "أحمد ياسين" قالا أيسر من هذا القول على لسان "المنتصر الوزير" ولم ترحمهما الألسنة السلفية ولازالت بهما حتى وصلت إلى وعر التصنيفات العقدية المخرجة لهما من الملة في بعضها، والمضللة والمفسّقة في غالبيتها الغالبة. ثمة فارق كبير بين واقع الشام الذي قيلت فيه هذه التصريحات وقد جاءت على لسان وزير في ثورة "منتصرة بحد السلاح" مع كامل التمكين، وبين حماس في تجربتها المحاصرة من الجهات "الست"، وبين تجربة "الإخوان في مصر" والتي لم يسمح لهم أصلاً بممارسة السلطة حتى قتل في سبيل دعوته "الشهيد محمد مرسي" في زنازين الانقلاب المسيطر أصلاً على مقاليد الحكم!! حتى طافت أقلامٌ وألسن تطالبهم بتحكيم الشريعة، وعقدوا معهم ألوية "البراء والبراء" لا الولاء في شيء! أحبابنا في الشام: طيبٌ أنْ انتبهتم لوعورة مسالك السياسة، وتداركتم أسس الخطاب المناسب، وأطيب من ذلك هذه "المراجعات المنهجية" التي تتناول المسائل الاجتهادية الفقهية بعيداً عن "المساحة العقدية" والتعبير عنها بهذه الموازنات، وتناور في المساحات المأذون فيها شرعاً، فقد كانت مثل هذه التصريحات في الزمن "القريب جداً" تدور مخرجات البحث فيها بين "الضلال والكفر" وهي الآن تمثل منهجاً سلفياً جهادياً في بيئة المصالح السياسية المتشابكة!! ولعلّ ضعيف الإدراك بات يضرب كفاً بكفٍ لفهم هذا التوجه الجديد، أهو "سلفنة الإخوان" أم "أخونة السلفية" أم أنّ الخلاف من قبل على مفهوم تطبيق الشريعة لم يكن سوى مزايدات في بيئة التنظير البعيدة عن " ممارسة السياسة - بحقٍ - في الواقع" ؟؟!!! من أنفع ما يمكن أن يقال للأخوة العاملين دوماً: إيّاكم أن تنظّروا لأصولٍ عريضةٍ في ساحة العمل الفردي؛ ثم تكونوا أولَ من يُجبر على مخالفتها في ساحة العمل الجماعي المختلط !! حفظ الله الشام وأهلها وقادتها. 🔎 @rased110
المقطع الذي ظهر فيه وزير العدل السوري في "الثورة" وهو يقوم بإعدام امرأة بتهمة الزنا في ريف إدلب، لم يكن في بثه مصلحة شرعية!! لا لكون الفعل ليس مشروعاً "إنْ كان قد توفر للهيئة ما تراه -وهي في ريف إدلب- تهيئةً لظروف إقامة الحدود الشرعية من حيث: القدرة والاستطاعة والتمكين وتوفر ظروف القضاء القادر على إثبات الجرائم بالأدلة الصحيحة المعتبرة شرعاً" لا لأجل ذلك كلّه؛ فهم بهذه الظروف ربما كانوا متعبدين بإعلان تطبيق الشريعة!! لكنْ إظهار هذا المقطع في هذا الوقت غير مفيدٍ من حيث: التباين الظاهر بين الفعل -الشرعي بمنظور الهيئة- في ريف إدلب؛ وبين التصريحات الأخيرة للوزير الويسي -حفظه الله- والتي لا يرى من خلالها مفهوماً لتطبيق الشريعة إلا من خلال "البرلمان المنتخب من الشعب السوري، وأنّ الدولة لن تفرض على الشعب شيئاً ولن يكون ذلك ضمن الرسم السياسي الحاكم"، رغم الانتقال النوعي من حالة الفصائلية في إدلب؛ إلى حالة "الدولة" في سوريا، والمفترض حالة تأكيد التمكين والقدرة والاستطاعة !! ما يجعل الحاليْن سبباً في تشكيل حالةٍ من الانفصام الحقيقي بين منهجين قد بدت ملامح تشكيلهما في عقلية ذات الشخوص التي لم تتغير ذواتها مع قُرب العهد؛ وإنما تغيرت توجهاتها لدرجة "حديّةٍ" غير معينة في الوقت القريب على تفهّم حيثيات الخطاب الجديد، وهي بلا شك ستشكل حالةً من الرفض لها وربما تقود لتشكيل تشظيات متمردةٍ على واقعٍ لم يُهيّأ له المحل الشرعي في النفوس تهيئةً كافية !! سنعيش أطواراً كثيرةً في الدولة السورية الثورية الجديدة، وسيرى النشء من خلال "التربية بالأحداث": معنى الضرورة الملجئة، وحقيقة القدرة والاستطاعة، ومفهوم الواجب في الوقت. وسيدرك كثيرون جداً جداً أنّ التنظير على الورق يحسنه كلُّ أحدٍ وهو على أريكة التعالم والتصويب لكل التجارب الإسلامية العاملة التي سبقت؛ وأنّ الميدان وحده، ووحده فقط من يجبرك على رسم خارطة التعامل مع الواقع بتعقيداته الكثيرة المتشابكة. أتى الدكتور محمد مرسي -رحمه الله- ومن قبله الشيخ الشهيد أحمد ياسين -تقبله الله- في واقعٍ أضعف بكثير جداً من واقع وزير العدل السوري بصبغته المنهجية الجديدة، ومع هذا اختلف " كثير من السلفيين" في حكم الترحم عليهما لتحقق مناط كفرهما وردتهما في أدبياتهم الخاصة. واليوم يرى الكثيرون أنفسهم مضطرين لمحاولة تبرير ذات التوجهات مع فارق الواقع وعوامل قوته ومساعدته للثورة السورية، وغيابها تماااماً عن التجربة المصرية والغزية !! هي دنيا وعلى المتنطع تدور الدوائر، وما ظالمٌ لإخوانه بتقعيدات "الأريكة" إلا ابتلي وسيُبتلى بواقع " الدعك" على أرضية المخالطة والمعاينة الملجئة لـ "صنفرة" صدأ حَكَمَة الرأس المانعة من صحيح الفهم، وواضح التأمل !! فعلاً لا شيء يربي العامل في حقل الدعوة والجهاد كالتربية بالأحداث !! المقطع الذي ظهر فيه وزير العدل السوري في "الثورة" وهو يقوم بإعدام امرأة بتهمة الزنا في ريف إدلب، لم يكن في بثه مصلحة شرعية!! لا لكون الفعل ليس مشروعاً "إنْ كان قد توفر للهيئة ما تراه -وهي في ريف إدلب- تهيئةً لظروف إقامة الحدود الشرعية من حيث: القدرة والاستطاعة والتمكين وتوفر ظروف القضاء القادر على إثبات الجرائم بالأدلة الصحيحة المعتبرة شرعاً" لا لأجل ذلك كلّه؛ فهم بهذه الظروف ربما كانوا متعبدين بإعلان تطبيق الشريعة!! لكنْ إظهار هذا المقطع في هذا الوقت غير مفيدٍ من حيث: التباين الظاهر بين الفعل -الشرعي بمنظور الهيئة- في ريف إدلب؛ وبين التصريحات الأخيرة للوزير الويسي -حفظه الله- والتي لا يرى من خلالها مفهوماً لتطبيق الشريعة إلا من خلال "البرلمان المنتخب من الشعب السوري، وأنّ الدولة لن تفرض على الشعب شيئاً ولن يكون ذلك ضمن الرسم السياسي الحاكم"، رغم الانتقال النوعي من حالة الفصائلية في إدلب؛ إلى حالة "الدولة" في سوريا، والمفترض حالة تأكيد التمكين والقدرة والاستطاعة !! ما يجعل الحاليْن سبباً في تشكيل حالةٍ من الانفصام الحقيقي بين منهجين قد بدت ملامح تشكيلهما في عقلية ذات الشخوص التي لم تتغير ذواتها مع قُرب العهد؛ وإنما تغيرت توجهاتها لدرجة "حديّةٍ" غير معينة في الوقت القريب على تفهّم حيثيات الخطاب الجديد، وهي بلا شك ستشكل حالةً من الرفض لها وربما تقود لتشكيل تشظيات متمردةٍ على واقعٍ لم يُهيّأ له المحل الشرعي في النفوس تهيئةً كافية !! سنعيش أطواراً كثيرةً في الدولة السورية الثورية الجديدة، وسيرى النشء من خلال "التربية بالأحداث": معنى الضرورة الملجئة، وحقيقة القدرة والاستطاعة، ومفهوم الواجب في الوقت. وسيدرك كثيرون جداً جداً أنّ التنظير على الورق يحسنه كلُّ أحدٍ وهو على أريكة التعالم والتصويب لكل التجارب الإسلامية العاملة التي سبقت؛ وأنّ الميدان وحده، ووحده فقط من يجبرك على رسم خارطة التعامل مع الواقع بتعقيداته الكثيرة المتشابكة.
أتى الدكتور محمد مرسي -رحمه الله- ومن قبله الشيخ الشهيد أحمد ياسين -تقبله الله- في واقعٍ أضعف بكثير جداً من واقع وزير العدل السوري بصبغته المنهجية الجديدة، ومع هذا اختلف " كثير من السلفيين" في حكم الترحم عليهما لتحقق مناط كفرهما وردتهما في أدبياتهم الخاصة. واليوم يرى الكثيرون أنفسهم مضطرين لمحاولة تبرير ذات التوجهات مع فارق الواقع وعوامل قوته ومساعدته للثورة السورية، وغيابها تماااماً عن التجربة المصرية والغزية !! هي دنيا وعلى المتنطع تدور الدوائر، وما ظالمٌ لإخوانه بتقعيدات "الأريكة" إلا ابتلي وسيُبتلى بواقع " الدعك" على أرضية المخالطة والمعاينة الملجئة لـ "صنفرة" صدأ حَكَمَة الرأس المانعة من صحيح الفهم، وواضح التأمل !! فعلاً لا شيء يربي العامل في حقل الدعوة والجهاد كالتربية بالأحداث !! 🔎 @rased110
نائل.jpg
2.57M
🔴📄 یادداشتی جالب توجه از دکتر ابومحمود نائل ❇️ عنوان یادداشت: « چه کسی، چه کسی را در نبرد طوفان {الأقصی} درگیر کرد؟ » 🔻 مقاله‌ای عالمانه، منصفانه و به دور از القائات و اکاذیب رسانه‌های عبری _طاغوتی. 👇 ترجمۀ متن، به زودی در پست بعدی👇 🔎 @rased110
🔴✍ ترجمۀ متن یادداشت جالب توجه از دکتر ابومحمود نائل غازی (متن عربی در پست قبلی ارائه شده است) دکتر ابو محمود نائل غازی می‌نویسد: «چه کسی، چه کسی را در نبرد طوفان گرفتار کرد؟» به‌دور از این جدلی که گروه‌هایی از مردم را درگیر خود می‌کند و لحظات تفکرشان را مشغول می‌سازد، تا جایی که تحت تأثیر آن قرار گرفته و تحلیل‌هایی بلندمدت می‌سازند و تقسیم‌بندی‌هایی انجام می‌دهند که هیچ مبنای علمی ندارد جز "حدس و گمان، و چیزی جز حدس و گمان!!" و علت اصلی آن، از نظر روانی، به دو عامل برمی‌گردد: در مورد افرادی که صادقانه نگران آینده هستند، ترس از آنچه در پیش است؛ و اما برای کسانی که به سادگی منتظر شکست مقاومت هستند، دلیلی چون آرزوی شکست مقاومت برای گفتن جمله‌ی "آیا نگفتیم به شما؟؟!!" اما فارغ از این موارد، و در تلاشی از میدانی برای فهم بهتر: پدیده‌ی طوفان به‌طور کلی مجموعه‌ای از حقایق را به همراه داشت. توجه به این حقایق می‌تواند کمک کند تا مسیر آغاز آن را بهتر درک کرده و به پیش‌بینی پایان‌های ممکن آن پرداخته شود. بدون شک، این جنگ طوفان، ضرورتی شرعی و نیاز انسانی مبرم بوده است. محور مقاومت – که جبهه‌های شیعه را جمع کرده است و متاسفانه هیچ جبهه‌ی سنی جهادی به آن نپیوسته است، حتی به‌طور داوطلبانه برای حمایت از قضیه‌ای که همیشه پرچم جهاد خود قرار داده‌اند – در مواجهه با "آزمایش ورود و مشارکت" در توافقات از پیش تعیین‌شده‌ای قرار داشت که جدیت آن تنها در میدان قابل اثبات بود؛ و اثبات اینکه قضیه‌ی قدس یکی از اولویت‌های مهم برای دو طرف این "اتحاد تاکتیکی" است، چرا که گردان قسام هیچ‌گاه کاملاً به اتحاد ایرانی اعتماد نکرده است و هنوز در جستجوی راهی برای برانگیختن اراده‌ی امت سنی، بلکه سیستم‌های رسمی آن‌ها، برای حمایت از مقاومت و فراهم کردن کمک‌های لازم به یک نبرد آزادی است که مسئله اصلی مسلمانان است و هر "اجلاس عربی و اسلامی" در نشست‌های معمولی و اضطراری آن را تأیید کرده است! از دید سطحی و مادی که به دنبال آن کسانی هستند که هیچ کار دیگری ندارند یا دارای برنامه‌های خاص هستند، حقیقت واضح این است که گردان‌های قسام است که محور مقاومت را درگیر کرده است، نه برعکس، همان‌طور که برخی در تلاش‌اند تا با "آرزوهای بی‌اساس" صحت افسانه‌ای را اثبات کنند! گردان‌های قسام است که با ضربه پیش‌دستانه‌ی خود جنگ را آغاز کرد، بدون اینکه هیچ یک از اعضای جبهه‌های پشتیبانی از آن اطلاع داشته باشند؛ و همیشه ثابت شده است که گردان‌های قسام هیچ‌گاه در جیب کسی نبوده است و هیچ‌گاه ابزار دست هیچ حکومتی نبوده است. پیروزی آن در دفاع از مقدسات، بخشی از عقیده‌ی ایمانی‌اش بوده است و اساساً جزئی از عقیده‌ی جنگی آن است؛ و بر اساس همین عقیده، نبرد طوفان قدس به‌گونه‌ای شگفت‌انگیز شکل گرفت که جهان آن را مشاهده کرد و چهره‌ی رژیم صهیونیستی و ابزارهای هم‌دست آن را رسوا کرد. محور مقاومت تنها یک دروغ است نیروهای محور مقاومت در مقابلِ آزمایشِ پشتیبانی یا خودداری از مشارکت قرار گرفتند؛ و در نتیجه اثبات کردند که محور مقاومت فقط یک افسانه است و اعضای آن تنها شاخه‌های "ایرانی" هستند، همان‌طور که برخی از سلفی‌های ترسناک این گونه آن‌ها را توصیف می‌کنند! و برخلاف خواسته‌های دشمنان، مشاهدات نشان داد که محور مقاومت نقشی مهم در جنگ ایفا کرده است؛ هزینه‌های زیادی پرداخته است و موقعیت آن بسیار مهم‌تر از "موضع سنی" بوده که حتی نتواسته است تنها خیابان‌ها را برای حمایت از مجاهدین در میدان به حرکت درآورد!!! این سخن، نه از روی فخر، بلکه از دیدگاه کسی است که ضعف امت بزرگ خود را آشکار می‌بیند، اما هیچ تلاشی برای درمان آن نمی‌کند، بلکه تنها در پی آرام کردن و نشان دادن آن به‌عنوان اصلی‌ترین مشکل است که از تغول "رافضی" می‌ترسد و این تصور را دارد که چنین تغولی به‌طور طاغوتی و به عنوان یک ابزار عملیاتی تحقق خواهد یافت؛ و یکی از مهم‌ترین دلایل این مسئله: این نشستن شرم‌آور حتی در سطح ترجمه احساسات است؛ و تسلیم کامل به حدی که حتی از سخن گفتن درباره‌ی جهاد خودداری شود، نه اینکه جانب‌داری از آن پس از اینکه وظیفه‌اش مشخص شده است!!! آزادی از رسوایی تبعیت در هر صورت، حتی اگر تمام جهان ما را ترک کند و امت ما از ما دست بکشد، که چنین کرده است؛ به کجا خواهیم رسید با این مقاومت تنها؟ ادامه...👇
🔻‌... ادامۀ ترجمه...👇 ما می‌گوییم، با بیشترین اعتماد و یقین، که به‌طور حتم به جایی خواهیم رسید که تقدیر خداوند در مورد ما و دشمنان ما رقم خورده است؛ و در جنگ خود از ابتدا تا انتها تنها به خداوند توکل می‌کنیم؛ و قطعاً خدایی که ما را با این استقامت شگفت‌انگیز پس از 14 ماه جنگ و 16 سال محاصره‌ی صهیونیستی-عربی بر غزه یاری کرده است، هرگز پیروزی واضح و ناب را از دوستان خود دریغ نخواهد کرد؛ پیروزی‌ای که در آن تمام حملات افتراء و دسیسه‌های مهاجمان و ابزارهای آن‌ها برملا می‌شود؛ و راه‌های رهایی نسل جدید امت ما از رسوایی تبعیت ذلت‌آور از دشمن روشن خواهد شد؛ حتی اگر آن‌ها تلاش کنند تا این راه‌ها را تیره کنند یا از شروع آن جلوگیری کنند. سرنوشت ما از قدیم این بوده است که به‌عنوان حراست از مرزهای عقیده و مقدسات برای امت باقی بمانیم؛ و در این راه جان‌ها و خون‌ها و خانه‌ها و همه آنچه داریم فدا کنیم. ما هیچ‌گاه امید خود را از امت "آل عمران و جهاد" و "براءه و انفال" قطع نخواهیم کرد. پس ای برادران در خداوند، شما همیشه برای امت‌تان بهترین یاری‌کننده بوده‌اید، به غیر از چیزی که خداوند برای شما مقرر کرده است نگاه نکنید که شما در میان مردم اقلیتی هستید و این اقلیت در میدان نبرد پیروزی‌اش قطعی است، حتی اگر دشمنان بخواهند. «چقدر گروه‌های اندک بودند که با اذن خداوند بر گروه‌های زیادی پیروز شدند، و خداوند با صابران است» (سوره بقره: 249) 🔎 @rased110
🔴❇️ مهمان خوان معارف ابن‌الرضا (علیهماالسلام) 🔻 پنج حدیث زیبا و آموزنده از امام جواد (علیه‌السلام) : 1⃣ اخلاق و ادب: "ثَلاثُ خِصالٍ تَجتَلِبُ بِهِنَّ المَحَبَّةَ: الإِنصافُ فِی المُعاشَرَةِ، والمُواسَاةُ فِی الشِّدَّةِ، والانطِواعُ والرُّجوعُ إلَی قَلبٍ سَلِیمٍ." ترجمه: سه خصلت محبت را جلب می‌کند: انصاف در معاشرت، همراهی در سختی‌ها، و داشتن قلب پاک و سالم. (تحف العقول، ص ۴۵۶) 2⃣ دوری از بدی‌ها: "إیّاکَ وَ مُصاحَبَةَ الشَّرِیرِ فَإِنَّهُ کَالسَّیفِ المَسلُولِ، یَحسُنُ مَنظَرُهُ وَ یَقبحُ أثَرُهُ." ترجمه: از دوستی با آدم بد بپرهیز، زیرا او مانند شمشیر برهنه است؛ ظاهرش زیبا ولی اثرش زشت و خطرناک است. (تحف العقول، ص ۴۵۶) 3⃣ علم و دانش: "ثَلَاثُ خِصَالٍ تَجْتَلِبُ بِهَا المَوَدَّةَ: الدِّینُ، التَّواضُعُ، وَالسَّخَاءُ." ترجمه: سه چیز دوستی و محبت را جلب می‌کند: دین‌داری، تواضع، و سخاوت. (بحار الأنوار، ج ۷۸، ص ۳۶۴) 4⃣ مدیریت خشم: "مَنِ اسْتَحْكَمَتْ لَهُ عَلىٰ الغَضَبِ وَ الشَّهْوَةِ أَوْجَبَ اللَّهُ لَهُ الجَنَّةَ." ترجمه: کسی که بر خشم و شهوت خود مسلط شود، خداوند بهشت را برای او واجب می‌کند. (تحف العقول، ص ۴۵۶) 5⃣ حفظ زبان: "مَنْ كَثُرَتْ مَلامَتُهُ قَلَّتْ مَوَدَّتُهُ." ترجمه: کسی که زیاد دیگران را سرزنش کند، محبتش کم می‌شود. (تحف العقول، ص ۴۵۶) 🔎 @rased110
11.38M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🔴🎞 ابوماریه القحطانی 🔻 ابوماریه، مهم‌ترین شخصیت در کنار جولانی بود که به دلیل نگرش‌های جهادی و اسلام‌گرایانه‌اش، توسط جولانی فروخته شد و ترور شد. 🔻 عمدۀ اسلام‌گرایانی که زیر بار نگرش‌ها و عملکرد سکولار جولانی نرفتند، یا ترور شدند، یا به زندان افتادند و یا از سوریه اخراج شدند و رفتند. 🔎 @rased110