eitaa logo
گریزهای مداحی و گریز های مناجاتی
3.6هزار دنبال‌کننده
1.8هزار عکس
564 ویدیو
800 فایل
گریز زیارت عاشورا ، دعای کمیل و دعای توسل و جوشن کبیر https://eitaa.com/gorizhaayemaddahi
مشاهده در ایتا
دانلود
Kashani-14030117-26Ramezan-77-Hkashani_Com.mp3
45.13M
🎙 📋 سیر تکوّن عقاید شیعه؛ جلسه بیست و ششم از سری سوم (در مجموع جلسه هفتاد و هفتم) 📆 جمعه ۱۷ فروردین ۱۴۰۳؛ مصادف با شب بیست و ششم ماه مبارک رمضان ▪️ مجموعه فرهنگی شهدای انقلاب اسلامی 🔸 بضعة الرسول سلام الله عليها 🔸 در این جلسه مباحث زیر مطرح شده است: ▫️ تخریب خدا و رسول بخاطر دفاع از توهین منافق، توسط «نووی» ▫️ «ابن بَطّال» در دفاع از توهین به رسول خدا صلی الله علیه و آله ▫️ بیان تند «ابن حزم» در ماجرای دوات و قلم ▫️ «خطّابی» در دفاع از توهین به رسول خدا صلی الله علیه و آله ▫️ سردرگمی در دفاع از ناحق ▫️ «امامت» در منطق علمای شیعه ▫️ آداب زیارت ▫️ روضه و توسّل به مخدّرات کربلا 🎤
شب بیست و پنجم-وقت سحر.mp3
16.88M
🎧 فایل کامل بحث سحرهای ماه مبارک رمضان برنامه 📆 📜 با موضوع : ۴ 📚 اصحاب و کارگزاران علیه السلام 🎤
بیست و ششم-وقت سحر.mp3
16.76M
🎧 فایل کامل بحث سحرهای ماه مبارک رمضان برنامه 📆 📜 با موضوع : 📚 اصحاب و کارگزاران علیه السلام 🎤
بیست وهفتم-وقت سحر.mp3
20.26M
🎧 فایل کامل بحث سحرهای ماه مبارک رمضان برنامه 📆 📜 با موضوع : 📚 اصحاب و کارگزاران علیه السلام 🎤
بیست و هشتم-وقت سحر.mp3
18.58M
🎧 فایل کامل بحث سحرهای ماه مبارک رمضان برنامه 📆 📜 با موضوع : 📚 اصحاب و کارگزاران علیه السلام 🎤
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
37 (1).mp3
2.05M
دعاى وداع زین العابدین (ع) با ماه رمضان ♻️دعای چهل و پنجم سجادیه 🎤 میثم
Shab29Ramazan1400[03].mp3
49.11M
📝 دعاى وداع زین العابدین (ع) با ماه رمضان ♻️دعای چهل و پنجم سجادیه 🎤 حاج
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
💠بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ💠 ✳️متن : 💢وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي وِدَاعِ شَهْرِ رَمَضَانَ 🔻دعاى آن حضرت است در وداع ماه مبارك رمضان ✨﴿1﴾ اللَّهُمَّ يَا مَنْ لَا يَرْغَبُ فِي الْجَزَاءِ ✨﴿2﴾ وَ يَا مَنْ لَا يَنْدَمُ عَلَى الْعَطَاءِ ✨﴿3﴾ وَ يَا مَنْ لَا يُكَافِىُ عَبْدَهُ عَلَى السَّوَاءِ . ✨﴿4﴾ مِنَّتُكَ ابْتِدَا ، وَ عَفْوُكَ تَفَضُّلٌ ، وَ عُقُوبَتُكَ عَدْلٌ ، وَ قَضَاِّْؤُك خِيَرَةٌ ✨﴿5﴾ إِنْ أَعْطَيْتَ لَمْ تَشُبْ عَطَاءَكَ بِمَنٍّ ، وَ إِنْ مَنَعْتَ لَمْ يَكُنْ مَنْعُكَ تَعَدِّياً . ✨﴿6﴾ تَشْكُرُ مَنْ شَكَرَكَ وَ أَنْتَ أَلْهَمْتَهُ شُكْرَكَ . ✨﴿7﴾ وَ تُكَافِىُ مَنْ حَمِدَكَ وَ أَنْتَ عَلَّمْتَهُ حَمْدَكَ . ✨﴿8﴾ تَسْتُرُ عَلَى مَنْ لَوْ شِئْتَ فَضَحْتَهُ ، وَ تَجُودُ عَلَى مَنْ لَوْ شِئْتَ مَنَعْتَهُ ، وَ كِلَاهُمَا أَهْلٌ مِنْكَ لِلْفَضِيحَةِ وَ الْمَنْعِ غَيْرَ أَنَّكَ بَنَيْتَ أَفْعَالَكَ عَلَى التَّفَضُّلِ ،وَ أَجْرَيْتَ قُدْرَتَكَ عَلَى التَّجَاوُزِ . ✨﴿9﴾ وَ تَلَقَّيْتَ مَنْ عَصَاكَ بِالْحِلْمِ ، وَ أَمْهَلْتَ مَنْ قَصَدَ لِنَفْسِهِ بِالظُّلْمِ ، تَسْتَنْظِرُهُمْ بِأَنَاتِكَ إِلَى الْإِنَابَةِ ، وَ تَتْرُكُ مُعَاجَلَتَهُمْ إِلَى التَّوْبَةِ لِكَيْلَا يَهْلِكَ عَلَيْكَ هَالِكُهُمْ ، وَ لَا يَشْقَى بِنِعْمَتِكَ شَقِيُّهُمْ إِلَّا عَنْ طُولِ الْإِعْذَارِ إِلَيْهِ ، وَ بَعْدَ تَرَادُفِ الْحُجَّةِ عَلَيْهِ ، كَرَماً مِنْ عَفْوِكَ يَا كَرِيمُ ، وَ عَائِدَةً مِنْ عَطْفِكَ يَا حَلِيمُ . ✨﴿10﴾ أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبَادِكَ بَاباً إِلَى عَفْوِكَ ، وَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ ، وَ جَعَلْتَ عَلَى ذَلِكَ الْبَابِ دَلِيلًا مِنْ وَحْيِكَ لِئَلَّا يَضِلُّوا عَنْهُ ، فَقُلْتَ تَبَارَكَ اسْمُكَ ﴿تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَ يُدْخِلَكُمْ جَنَاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ﴾. ✨﴿11﴾ ﴿يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ ، نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ بِأَيْمَانِهِمْ ، يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا ، وَ اغْفِرْ لَنَا ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ﴾. فَمَا عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ ذَلِكَ الْمَنْزِلِ بَعْدَ فَتْحِ الْبَابِ وَ إِقَامَةِ الدَّلِيلِ ✨﴿12﴾ وَ أَنْتَ الَّذِي زِدْتَ فِي السَّوْمِ عَلَى نَفْسِكَ لِعِبَادِكَ ، تُرِيدُ رِبْحَهُمْ فِي مُتَاجَرَتِهِمْ لَكَ ، وَ فَوْزَهُمْ بِالْوِفَادَةِ عَلَيْكَ ، وَ الزِّيَادَةِ مِنْكَ ، فَقُلْتَ تَبَارَكَ اسْمُكَ وَ تَعَالَيْتَ ﴿مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ، وَ مَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا﴾. ✨﴿13﴾ وَ قُلْتَ ﴿مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ ، وَ اللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ﴾ وَ قُلْتَ ﴿مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً﴾ وَ مَا أَنْزَلْتَ مِنْ نَظَائِرِهِنَّ فِي الْقُرْآنِ مِنْ تَضَاعِيفِ الْحَسَنَاتِ. ✨﴿14﴾ وَ أَنْتَ الَّذِي دَلَلْتَهُمْ بِقَوْلِكَ مِنْ غَيْبِكَ وَ تَرْغِيبِكَ الَّذِي فِيهِ حَظُّهُمْ عَلَى مَا لَوْ سَتَرْتَهُ عَنْهُمْ لَمْ تُدْرِكْهُ أَبْصَارُهُمْ ، وَ لَمْ تَعِهِ أَسْمَاعُهُمْ ، وَ لَمْ تَلْحَقْهُ أَوْهَامُهُمْ ، فَقُلْتَ ﴿اذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ، وَ اشْكُرُوا لِي وَ لَا تَكْفُرُونِ﴾ وَ قُلْتَ ﴿لئن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ، وَ لَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ﴾. ✨﴿15﴾ وَ قُلْتَ ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ، إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾، فَسَمَّيْتَ دُعَاءَكَ عِبَادَةً ، وَ تَرْكَهُ اسْتِكْبَاراً ، وَ تَوَعَّدْتَ عَلَى تََرْكِهِ دُخُولَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ . ✨﴿16﴾ فَذَكَرُوكَ بِمَنِّكَ ، وَ شَكَرُوكَ بِفَضْلِكَ ، وَ دَعَوْكَ بِأَمْرِكَ ، وَ تَصَدَّقُوا لَكَ طَلَباً لِمَزِيدِكَ ، وَ فِيهَا كَانَتْ نَجَاتُهُمْ مِنْ غَضَبِكَ ، وَ فَوْزُهُمْ بِرِضَاكَ . ✨﴿17﴾ وَ لَوْ دَلَّ مَخْلُوقٌ مَخْلُوقاً مِنْ نَفْسِهِ عَلَى مِثْلِ الَّذِي دَلَلْتَ عَلَيْهِ عِبَادَكَ مِنْكَ كَانَ مَوْصُوفاً بِالْإِحْسَانِ ، وَ مَنْعُوتاً بِالِامْتِنَانِ ، وَ مَحْمُوداً بِكُلّبِكُلِّ لِسَانٍ ، فَلَكَ الْحَمْدُ مَا وُجِدَ فِي حَمْدِكَ مَذْهَبٌ ، وَ مَا بَقِيَ لِلْحَمْدِ لَفْظٌ تُحْمَدُ بِهِ ، وَ مَعْنًى يَنْصَرِفُ إِلَيْهِ . 👇
✨﴿18﴾ يَا مَنْ تَحَمَّدَ إِلَى عِبَادِهِ بِالْإِحْسَانِ وَ الْفَضْلِ ، وَ غَمَرَهُمْ بِالْمَنِّ وَ الطَّوْلِ ، مَا أَفْشَى فِينَا نِعْمَتَكَ ، وَ أَسْبَغَ عَلَيْنَا مِنَّتَكَ ، وَ أَخَصَّنَا بِبِرِّكَ ✨﴿19﴾ هَدَيْتَنَا لِدِينِكَ الَّذِي اصْطَفَيْتَ ، وَ مِلَّتِكَ الَّتِي ارْتَضَيْتَ ، وَ سَبِيلِكَ الَّذِي سَهَّلْتَ ، وَ بَصَّرْتَنَا الزُّلْفَةَ لَدَيْكَ ، وَ الْوُصُولَ إِلَى كَرَامَتِكَ ✨﴿20﴾ اللَّهُمَّ وَ أَنْتَ جَعَلْتَ مِنْ صَفَايَا تِلْكَ الْوَظَائِفِ ، وَ خَصَائِصِ تِلْكَ الْفُرُوضِ شَهْرَ رَمَضَانَ الَّذِي اخْتَصَصْتَهُ مِنْ سَائِرِ الشُّهُورِ ، وَ تَخَيَّرْتَهُ مِنْ جَمِيعِ الْأَزْمِنَةِ وَ الدُّهُورِ ، وَ آثَرْتَهُ عَلَى كُلِّ أَوْقَاتِ السَّنَةِ بِمَا أَنْزَلْتَ فِيهِ مِنَ الْقُرْآنِ وَ النُّورِ ، وَ ضَاعَفْتَ فِيهِ مِنَ الْإِيمَانِ ، وَ فَرَضْتَ فِيهِ مِنَ الصِّيَامِ ، وَ رَغَّبْتَ فِيهِ مِنَ الْقِيَامِ ، وَ أَجْلَلْتَ فِيهِ مِنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ. ✨﴿21﴾ ثُمَّ آثَرْتَنَا بِهِ عَلَى سَائِرِ الْأُمَمِ ، وَ اصْطَفَيْتَنَا بِفَضْلِهِ دُونَ أَهْلِ الْمِلَلِ ، فَصُمْنَا بِأَمْرِكَ نَهَارَهُ ، وَ قُمْنَا بِعَوْنِكَ لَيْلَهُ ، مُتَعَرِّضِينَ بِصِيَامِهِ وَ قِيَامِهِ لِمَا عَرَّضْتَنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِكَ ، وَ تَسَبَّبْنَا إِلَيْهِ مِنْ مَثُوبَتِكَ ، وَ أَنْتَ الْمَلِي‌ءُ بِمَا رُغِبَ فِيهِ إِلَيْكَ ، الْجَوَادُ بِمَا سُئِلْتَ مِنْ فَضْلِكَ ، الْقَرِيبُ إِلَى مَنْ حَاوَلَ قُرْبَكَ . ✨﴿22﴾ وَ قَدْ أَقَامَ فِينَا هَذَا الشَّهْرُ مُقَامَ حَمْدٍ ، وَ صَحِبَنَا صُحْبَةَ مَبْرُورٍ ، وَ أَرْبَحَنَا أَفْضَلَ أَرْبَاحِ الْعَالَمِينَ ، ثُمَّ قَدْ فَارَقَنَا عِنْدَ تَمَامِ وَقْتِهِ ، وَ انْقِطَاعِ مُدَّتِهِ ، وَ وَفَاءِ عَدَدِهِ . ✨﴿23﴾ فَنَحْنُ مُوَدِّعُوهُ وِدَاعَ مَنْ عَزَّ فِرَاقُهُ عَلَيْنَا ، وَ غَمَّنَا وَ أَوْحَشَنَا انْصِرَافُهُ عَنَّا ، وَ لَزِمَنَا لَهُ الذِّمَامُ الَْمحْفُوظُ ، وَ الْحُرْمَةُ الْمَرْعِيَّةُ ، وَ الْحَقُّ الْمَقْضِيُّ ، فَنَحْنُ قَائِلُونَ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا شَهْرَ اللَّهِ الْأَكْبَرَ ، وَ يَا عِيدَ أَوْلِيَائِهِ . ✨﴿24﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَكْرَمَ مَصْحُوبٍ مِنَ الْأَوْقَاتِ ، وَ يَا خَيْرَ شَهْرٍ فِي الْأَيَّامِ وَ السَّاعَاتِ . ✨﴿25﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ شَهْرٍ قَرُبَتْ فِيهِ الآْمَالُ ، وَ نُشِرَتْ فِيهِ الْأَعْمَالُ . ✨﴿26﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ قَرِينٍ جَلَّ قَدْرُهُ مَوْجُوداً ، وَ أَفْجَعَ فَقْدُهُ مَفْقُوداً ، وَ مَرْجُوٍّ آلَمَ فِرَاقُهُ . ✨﴿27﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ أَلِيفٍ آنَسَ مُقْبِلًا فَسَرَّ ، وَ أَوْحَشَ مُنْقَضِياً فَمَضَّ ✨﴿28﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ مُجَاوِرٍ رَقَّتْ فِيهِ الْقُلُوبُ ، وَ قَلَّتْ فِيهِ الذُّنُوبُ . ✨﴿29﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ نَاصِرٍ أَعَانَ عَلَى الشَّيْطَانِ ، وَ صَاحِبٍ سَهَّلَ سُبُلَ الْإِحْسَانِ ✨﴿30﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مَا أَكْثَرَ عُتَقَاءَ اللَّهِ فِيكَ ، وَ مَا أَسْعَدَ مَنْ رَعَى حُرْمَتَكَ بِكَ ✨﴿31﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مَا كَانَ أَمْحَاكَ لِلذُّنُوبِ ، وَ أَسْتَرَكَ لِأَنْوَاعِ الْعُيُوبِ ✨﴿32﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مَا كَانَ أَطْوَلَكَ عَلَى الُْمجْرِمِينَ ، وَ أَهْيَبَكَ فِي صُدُورِ الْمُؤْمِنِينَ ✨﴿33﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ شَهْرٍ لَا تُنَافِسُهُ الْأَيَّامُ . ✨﴿34﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ شَهْرٍ هُوَ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلَامٌ ✨﴿35﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ غَيْرَ كَرِيهِ الْمُصَاحَبَةِ ، وَ لَا ذَمِيمِ الْمُلَابَسَةِ ✨﴿36﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ كَمَا وَفَدْتَ عَلَيْنَا بِالْبَرَكَاتِ ، وَ غَسَلْتَ عَنَّا دَنَسَ الْخَطِيئَاتِ ✨﴿37﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ غَيْرَ مُوَدَّعٍ بَرَماً وَ لَا مَتْرُوكٍ صِيَامُهُ سَأَماً . ✨﴿38﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مِنْ مَطْلُوبٍ قَبْلَ وَقْتِهِ ، وَ مَحْزُونٍ عَلَيْهِ قَبْلَ فَوْتِهِ . ✨﴿39﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ كَمْ مِنْ سُوءٍ صُرِفَ بِكَ عَنَّا ، وَ كَمْ مِنْ خَيْرٍ أُفِيضَ بِكَ عَلَيْنَا 👇
✨﴿40﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ عَلَى لَيْلَةِ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ✨﴿41﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ مَا كَانَ أَحْرَصَنَا بِالْأَمْسِ عَلَيْكَ ، وَ أَشَدَّ شَوْقَنَا غَداً إِلَيْكَ . ✨﴿42﴾ السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ عَلَى فَضْلِكَ الَّذِي حُرِمْنَاهُ ، وَ عَلَى مَاضٍ مِنْ بَرَكَاتِكَ سُلِبْنَاهُ . ✨﴿43﴾ اللَّهُمَّ إِنَّا أَهْلُ هَذَا الشَّهْرِ الَّذِي شَرَّفْتَنَا بِهِ ، وَ وَفَّقْتَنَا بِمَنِّكَ لَهُ حِينَ جَهِلَ الْأَشْقِيَاءُ وَقْتَهُ ، وَ حُرِمُوا لِشَقَائِهِمْ فَضْلَهُ . ✨﴿44﴾ أَنْتَ وَلِيُّ مَا آثَرْتَنَا بِهِ مِنْ مَعْرِفَتِهِ ، وَ هَدَيْتَنَا لَهُ مِنْ سُنَّتِهِ ، وَ قَدْ تَوَلَّيْنَا بِتَوْفِيقِكَ صِيَامَهُ وَ قِيَامَهُ عَلَى تَقْصِيرٍ ، وَ أَدَّيْنَا فِيهِ قَلِيلًا مِنْ كَثِيرٍ . ✨﴿45﴾ اللَّهُمَّ فَلَكَ الْحَمْدُ إِقْرَاراً بِالْإِسَاءَةِ ، وَ اعْتِرَافاً بِالْإِضَاعَةِ ، وَ لَكَ مِنَ قُلُوبِنَا عَقْدُ النَّدَمِ ، وَ مِنْ أَلْسِنَتِنَا صِدْقُ الِاعْتِذَارِ ، فَأْجُرْنَا عَلَى مَا أَصَابَنَا فِيهِ مِنْ التَّفْرِيطِ أَجْراً نَسْتَدْرِكُ بِهِ الْفَضْلَ الْمَرْغُوبَ فِيهِ ، وَ نَعْتَاضُ بِهِ مِنْ أَنْوَاعِ الذُّخْرِ الْمَحْرُوصِ عَلَيْهِ . ✨﴿46﴾ وَ أَوْجِبْ لَنَا عُذْرَكَ عَلَى مَا قَصَّرْنَا فِيهِ مِنْ حَقِّكَ ، وَ ابْلُغْ بِأَعْمَارِنَا مَا بَيْنَ أَيْدِينَا مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ الْمُقْبِلِ ، فَإِذَا بَلَّغْتَنَاهُ فَأَعِنِّا عَلَى تَنَاوُلِ مَا أَنْتَ أَهْلُهُ مِنَ الْعِبَادَةِ ، وَ أَدِّنَا إِلَى الْقِيَامِ بِمَا يَسْتَحِقُّهُ مِنَ الطَّاعَةِ ، وَ أَجْرِ لَنَا مِنْ صَالِحِ الْعَمَلِ مَا يَكُونُ دَرَكاً لِحَقِّكَ فِي الشَّهْرَيْنِ مِنْ شُهُورِ الدَّهْرِ . ✨﴿47﴾ اللَّهُمَّ وَ مَا أَلْمَمْنَا بِهِ فِي شَهْرِنَا هَذَا مِنْ لَمَمٍ أَوْ إِثْمٍ ، أَوْ وَاقَعْنَا فِيهِ مِنْ ذَنْبٍ ، وَ اكْتَسَبْنَا فِيهِ مِنْ خَطِيئَةٍ عَلَى تَعَمُّدٍ مِنَّا ، أَوْ عَلَى نِسْيَانٍ ظَلَمْنَا فِيهِ أَنْفُسَنَا ، أَوِ انْتَهَكْنَا بِهِ حُرْمَةً مِنْ غَيْرِنَا ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اسْتُرْنَا بِسِتْرِكَ ، وَ اعْفُ عَنَّا بِعَفْوِكَ ، وَ لَا تَنْصِبْنَا فِيهِ لِأَعْيُنِ الشَّامِتِينَ ، وَ لَا تَبْسُطْ عَلَيْنَا فِيهِ أَلْسُنَ الطَّاعِنِينَ ، وَ اسْتَعْمِلْنَا بِمَا يَكُونُ حِطَّةً وَ كَفَّارَةً لِمَا أَنْكَرْتَ مِنَّا فِيهِ بِرَأْفَتِكَ الَّتِي لَا تَنْفَدُ ، وَ فَضْلِكَ الَّذِي لَا يَنْقُصُ . ✨﴿48﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْبُرْ مُصِيبَتَنَا بِشَهْرِنَا ، وَ بَارِكْ لَنَا فِي يَوْمِ عِيدِنَا وَ فِطْرِنَا ، وَ اجْعَلْهُ مِنْ خَيْرِ يَوْمٍ مَرَّ عَلَيْنَا أَجْلَبِهِ لِعَفْوٍ ، وَ أَمْحَاهُ لِذَنْبٍ ، وَ اغْفِرْ لَنَا مَا خَفِيَ مِنْ ذُنُوبِنَا وَ مَا عَلَنَ . ✨﴿49﴾ اللَّهُمَّ اسْلَخْنَا بِانْسِلَاخِ هَذَا الشَّهْرِ مِنْ خَطَايَانَا ، وَ أَخْرِجْنَا بِخُرُوجِهِ مِنْ سَيِّئَاتِنَا ، وَ اجْعَلْنَا مِنْ أَسْعَدِ أَهْلِهِ بِهِ ، وَ أَجْزَلِهِمْ قِسْماً فِيهِ ، وَ أَوْفَرِهِمْ حَظّاً مِنْهُ . ✨﴿50﴾ اللَّهُمَّ وَ مَنْ رَعَى هَذَا الشَّهْرَ حَقَّ رِعَايَتِهِ ، وَ حَفِظَ حُرْمَتَهُ حَقَّ حِفْظِهَا ، وَ قَامَ بِحُدُودِهِ حَقَّ قِيَامِهَا ، وَ اتَّقَى ذُنُوبَهُ حَقَّ تُقَاتِهَا ، أَوْ تَقَرَّبَ إِلَيْكَ بِقُرْبَةٍ أَوْجَبَتْ رِضَاكَ لَهُ ، وَ عَطَفَتْ رَحْمَتَكَ عَلَيْهِ ، فَهَبْ لَنَا مِثْلَهُ مِنْ وُجْدِكَ ، وَ أَعْطِنَا أَضْعَافَهُ مِنْ فَضْلِكَ ، فَإِنَّ فَضْلَكَ لَا يَغِيضُ ، وَ إِنَّ خَزَائِنَكَ لَا تَنْقُصُ بَلْ تَفِيضُ ، وَ إِنَّ مَعَادِنَ إِحْسَانِكَ لَا تَفْنَى ، وَ إِنَّ عَطَاءَكَ لَلْعَطَاءُ الْمُهَنَّا . ✨﴿51﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اكْتُبْ لَنَا مِثْلَ أُجُورِ مَنْ صَامَهُ ، أَوْ تَعَبَّدَ لَكَ فِيهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ . ✨﴿52﴾ اللَّهُمَّ إِنَّا نَتُوبُ إِلَيْكَ فِي يَوْمِ فِطْرِنَا الَّذِي جَعَلْتَهُ لِلْمُؤْمِنِينَ عِيداً وَ سُرُوراً ، وَ لِأَهْلِ مِلَّتِكَ مَجْمَعاً وَ مُحْتَشَداً مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْنَاهُ ، أَوْ سُوءٍ أَسْلَفْنَاهُ ، أَوْ خَاطِرِ شَرٍّ أَضْمَرْنَاهُ ، تَوْبَةَ مَنْ لَا يَنْطَوِي عَلَى رُجُوعٍ إِلَى ذَنْبٍ ، وَ لَا يَعُودُ بَعْدَهَا فِي خَطِيئَةٍ ، تَوْبَةً نَصُوحاً خَلَصَتْ مِنَ الشَّكِّ وَ الِارْتِيَابِ ، فَتَقَبَّلْهَا مِنَّا ، وَ ارْضَ عَنَّا ، وَ ثَبِّتْنَا عَلَيْهَا . ✨﴿53﴾ اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا خَوْفَ عِقَابِ الْوَعِيدِ ، وَ شَوْقَ ثَوَابِ الْمَوْعُودِ حَتَّى نَجِدَ لَذَّةَ مَا نَدْعُوكَ بِهِ ، وَ كَأْبَةَ مَا نَسْتَجِيرُك مِنْهُ 👇
✨﴿54﴾ وَ اجْعَلْنَا عِنْدَكَ مِنَ التَّوَّابِينَ الَّذِينَ أَوْجَبْتَ لَهُمْ مَحَبَّتَكَ ، وَ قَبِلْتَ مِنْهُمْ مُرَاجَعَةَ طَاعَتِكَ ، يَا أَعْدَلَ الْعَادِلِينَ . ✨﴿55﴾ اللَّهُمَّ تَجَاوَزْ عَنْ آبَائِنَا وَ أُمَّهَاتِنَا وَ أَهْلِ دِينِنَا جَمِيعاً مَنْ سَلَفَ مِنْهُمْ وَ مَنْ غَبَرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ . ✨﴿56﴾ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ نَبِيِّنَا وَ آلِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى مَلَائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ ، وَ صَلِّ عَلَيْهِ وَ آلِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى أَنْبِيَائِكَ الْمُرْسَلِينَ ، وَ صَلِّ عَلَيْهِ وَ آلِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ، وَ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ ، صَلَاةً تَبْلُغُنَا بَرَكَتُهَا ، وَ يَنَالُنَا نَفْعُهَا ، وَ يُسْتَجَابُ لَهَا دُعَاؤُنَا ، إِنَّكَ أَكْرَمُ مَنْ رُغِبَ إِلَيْهِ ، وَ أَكْفَى مَنْ تُوُكِّلَ عَلَيْهِ ، وَ أَعْطَى مَنْ سُئِلَ مِنْ فَضْلِهِ ، وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ . .
. 🟪 آیا عمل خیری از او سراغ داری؟ شيخ بهائى مى‌گويد : از مردى مورد اطمينان شنيدم ، گنه‌كارى از دنيا رفت؛ همسرش براى انجام مراسم تغسيل و تكفين و تدفين از مردم درخواست كمك كرد، ولى شدت نفرت مردم نسبت به آن گنه‌كار به اندازه‌اى بود كه كسى براى انجام مراسم حاضر نشد، به‌ناچار كسى را اجير كرد كه جنازه را به مصلاى شهر ببرد، شايد اهل ايمان به انجام مراسم اقدام كنند، ولى يك نفر براى حضور در مراسم حاضر نشد! پس جنازه را به‌وسيله اجير به صحرا برد تا آن را بى‌غسل و كفن و نماز دفن كند .نزديك آن صحرا كوهى بود كه در آن كوه زاهدى مى‌زيست كه همه عمر به عبادت گذرانده بود و ميان مردمى كه در آن نزديكى مى‌زيستند مشهور به زهد و تقوا بود . همين‌كه جنازه را ديد از صومعه خود به‌سوى جنازه رفت تا در مراسم او شركت كند، اهل آن اطراف وقتى اين مطلب را شنيدند به سرعت خود را به آن‌جا رساندند تا همراه عابد در مراسم مربوط به ميت حاضر شوند. مردم سبب شركت‌كردن عابد را در مراسم آن گنه‌كار از شخص عابد پرسيدند، گفت: در عالم رؤيا به من گفتند فردا از محل عبادت خود به فلان موضع از صحرا برو، در آن‌جا جنازه‌اى است كه جز يك زن كسى همراه او نيست، پس بر او نماز گذار كه او مورد آمرزش و عفو قرار گرفته‌است .مردم از اين واقعه تعجب كردند و در دريايى از حيرت فرو رفتند. عابد همسر ميّت را خواست و از احوالات ميت پرسيد، همسر ميت گفت: بيشتر روزها دچار يكى از گناهان بود. عابد گفت: آيا عمل خيرى از او سراغ دارى؟ گفت: آرى سه عمل خير از او مى‌ديدم. ۱ ـ هر روز پس از ارتكاب گناه، جامه‌هايش را عوض مى‌كرد و وضو مى‌گرفت و خاشعانه به نماز مى‌ايستاد. ۲ ـ هيچ‌گاه خانه‌اش از يتيم خالى نبود و بيش از مقدارى كه به فرزندان خود احسان مى‌كرد به يتيم احسان مى‌نمود. ۳ ـ هر ساعت از شب بيدار مى‌شد مى‌گريست و مى‌گفت: پروردگارا! كدام زاويه از زواياى دوزخ را با اين گنه‌كار پُر خواهى‌كرد؟! 📚منبع داستان‌های عبرت آموز، استاد حسین انصاریان .
. 🔹مثل این (جنازه) باشید تا ما دنبال شما بیاییم یكى از علماء بزرگ (مرحوم آیةالله سید باقر مجتهد سیستانى پدر آیةالله سید على سیستانى و مرحوم سید محمود مجتهد سیستانى) در مشهد مقدس براى آن‌كه به محضر امام زمان عجل اللّه شرف‌یاب شود ختم زیارت عاشورا در چهل جمعه هر هفته در مسجدى از مساجد شهر آغاز می‌كند ایشان فرمودند: «در یكى از جمعه‌هاى آخرین، ناگهان شعاع نورى را مشاهده كردم كه از خانه‌ى نزدیك آن مسجدى كه من در آن مشغول به زیارت عاشورا بودم مى‌تابید، حال عجیبى به من دست داد، از جاى برخاستم و به‌دنبال آن نور به در آن خانه رفتم، خانه كوچك و فقیرانه‌اى بود، از درون خانه نور عجیبى مى‌تابید.» «در زدم وقتى در را باز كردند، مشاهده كردم حضرت ولى عصر امام زمان عجل اللّه فرجه در یكى از اتاق‌هاى آن خانه تشریف داشتند و در آن اتاق جنازه‌اى را مشاهده كردم كه پارچه‌اى سفید بروى آن كشیده بودند، وقتى من وارد شدم و اشك‌ریزان سلام كردم.» حضرت به‌ من فرمودند: «چرا این‌گونه دنبال من مى‌گردى و رنج‌ها را متحمّل مى‌شوى؟ مثل این باشید (اشاره به آن جنازه كردند) تا من دنبال شما بیایم!» بعد فرمودند: «این بانوئى است كه در دوره بى‌حجابى (رضا خان پهلوى ) هفت سال از خانه بیرون نیامده مبادا نامحرم او را ببیند!» 📚منبع شيفتگان حضرت مهدى(عج)، احمد قاضی زاهدی، ج ۳، ص ۱۵۸ گوهر صدف، احمد قاضی زاهدی، ص ۴۸ علما_و_عرفا .
. ▫️ گریه ی نکیر و منکر یکی از علمای ربانی و صاحب ، عارف سالک مرحوم آیت الله شیخ حسنعلی نخودکی بوده‌است، این عالم ربانی از شیفتگان خاندان رسالت و امام حسین(ع) بود. هر سال دهه‌ی محرم در منزل خود مجلس روضه بر پا می‌کرد. نقل کرده‌اند که وقتی معظم‌له از دنیا رفت یکی از وارستگان، او را در عالم خواب دید و احوال او را پرسید؛ او گفت وقتی که مرا در قبر نهادند دو فرشته‌ی نکیر و منکر برای سؤال و جواب نزدم آمدند، از توحید و نبوت سؤال کردند جواب دادم، تا این که از امامان پرسیدند اميرالمؤمنین(ع) را به زبان آوردم که امام اول من است سپس نام امام حسن(ع) را به زبان آوردم. وقتی که نام امام حسین(ع) را به عنوان امام سومم به زبان آوردم بی‌اختیار گریه کردم آن دو فرشته نیز منقلب شده گریه کردند، سپس به هم‌دیگر گفتند آزادش کنیم کار این آقا با امام حسین(ع) است، نیاز به سؤالات دیگر نیست. مرا آزاد نمودند و اینک می‌بینی که آزادم و در جایگاه خوبی هستم. 📚منبع داستان‌های شگفت‌انگیزی از عزاداری امام حسین(ع)، حیدر قنبری، ص ۱۴۴ .
. نمیدونُم دلوم دیوونهٔ کیست کجا می گردد و در خونهٔ کیست نمیدونم دل سرگشتهٔ مو اسیر نرگس مستونهٔ کیست خداوندا به فریاد دلوم رس کس بی کس تویی ما مونده بی کس همه گویند طاهر کس نداره خدا یار موئه چه حاجت کس به گورستون گذر کردُم کم و بیش بدیدُم قبر دولتمند و درویش نه درویشی به خاکی بی کفن رفت نه دولتمند بود از یک کفن بیش از اون روزی که ما را آفریدی به غیر از معصیت چیزی ندیدی خداوندا به حق هشت و چهارت ز ما بگذر شتر دیدی ندیدی الهی حرمله از غم بسوزی که دیگر حنجر طفلی ندوزی الهی طفلی بی بابا نباشه اگه باشه در این دنیا نباشه الهی بشکنه دست مغیره که در این کوچه ها بی مادرم کرد .
. ◻️ درس تهجد و شب زنده‌داری شیخ جعفر نجفی معروف به کاشف الغطاء از شاگردان بحرالعلوم(ره) در یکی از شب‌ها که به همراه فرزند جوانش برای عبادت و تهجد به صحن مطهر اميرالمؤمنین(ع) مشرف می‌شدند کنار در صحن مرد فقیری را دیدند که نشسته و دست نیاز به طرف مردم دراز کرده‌است. آن عالم بزرگوار ایستاد و به فرزندش فرمود این شخص در این وقت شب برای چه این‌جا نشسته است؟ گفت: برای تکدی از مردم. فرمود: چه مقدار ممکن است از رهگذران عاید او گردد؟ گفت: احتمالاً یک تومان (به پول آن زمان) مرحوم كاشف الغطاء فرمود: فرزندم! درست فکر کن و ببین این آدم برای این مبلغ بسیار اندک و کم ارزش دنیا (آن هم محتمل) در این وقت شب از خواب و اسایش خود دست برداشته و آمده این‌جا دست تذلل به سوی مردم دراز کرده! آیا تو به اندازه این شخص به وعده‌های خدا درباره شب خیزان و متهجدان اعتماد نداری که فرموده است: «فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ.» (سوره سجده، آیه ۱۷) «هیچ‌کس نمی‌داند چه پاداش‌های مهمی که مایه روشنی چشم‌هاست برای آنها نهفته‌است؟!» گفته‌اند آن فرزند جوان از شنیدن این گفتار پدر زنده‌دل خود، چنان تکان خورد و تنبه یافت که تا آخر عمر از شرف و سعادت بیداری آخر شب برخوردار بود و نماز شبش ترک نشد. 📚منبع شب مردان خدا، سید محمد ضیاءآبادی، ص ۴۴ مناجات خوانی، مجید عیوضی، ص ۵۳ .
. انی سلم لمن سالمکم و حرب لمن حاربکم ✳️ علامه امینی و ارادت به آقا ابوالفضل العباس عليه‌السلام حضرت آيةاللّه سيّد محمّدحسين حسينى تهرانى در كتاب معادشناسى خود مى‌نويسد: از شخص موثّقى شنيدم كه مى گفت: «روزى يكى از معمّمين براى عيادت مرحوم علاّمه امينى در منزل موقّت ايشان كه در منطقه پيچ شميران تهران بود رفته بود. علاّمه امينى(ره) سخت مريض و به پشت خوابيده بودند. آن شخص ضمن احوال‌پرسى و صحبت از آقا سؤال كرده بود: اگر انسان به حضرت عبّاس عليه‌السلام علاقه و محبّت نداشته باشد به ايمان او صدمه مى‌خورد؟» علاّمه متغيّر شده و با آن حال نقاهت نشستند و گفتند: «به حضرت ابوالفضل عليه‌السلام كه سهل است. اگر به بند كفش من كه نوكرى از نوكران حضرت ابوالفضلم علاقه و محبّت نداشته باشد از اين جهت كه نوكرم واللّه به رو در آتش خواهد افتاد.» 📚منبع داستان‌هایی از علما، صرفی پور ،ص۳۱ .